اذا غاب العقل وتكلم العشق الخالي فانه سيبدع في استخراج اهوائه في شتى الصور و اذا اقترنت معه القدسية التي تضفي عليها الحصانة و هي كونها شعيرة من شعائر الحسين ( خط احمر والويل لمن ينتقد )
الأمالي للشيخ الطوسي: بالإسناد إلى دعبل عن الرضا (ع) قال إن امرأة سألت أبا جعفر (ع) فقالت إني متبتلة، فقال لها: و ما التبتل عندك؟ قالت: لا أريد التزويج أبدا، قال: ولمَ؟ قالت: ألتمس في ذلك الفضل، فقال: انصرفي، فلو كان في ذلك فضل لكانت فاطمة (ع) أحق به منك، إنه ليس أحد يسبقها إلى الفضل.
كذلك في ما يسمى بالشعائر الجديدة ( ان صحت التسمية ) فلو كان فيها فضل واجر لسبقنا بها أهل البيت سلام الله عليهم نعم كانوا يقيمون العزاء ولا خلاف في ذلك لكن لم تتوصل مجالسهم الى ما توصل اليه الشارع الشيعي الان ....
المشكلة كل يوم تخرج علينا ظاهرة غريبة وبمجرد استنكارها نواجه بهذه الجملة المشهورة شعائر الحسين خط احمر ( طيب اثبت لي انها شعيرة ومن ثم ناقشني )
الامر لا علاقة له بالحلال والحرام ليقال كلٌ ومرجعه، التدخين ايضاً حلال عند اغلب المراجع بل ان بعضهم مدخن، لكن هذا لا يمنع من محاربة ظاهرة التدخين السلبية وحماية ابناءنا منها. ليس كل حلال ينبغي فعله ولا كل حلال لائق باهل البيت (ع). "لو كان في ذلك فضل لكان ائمة اهل البيت ع أحق به منا"
سلاما يا حسين ......
---------------------
الامر متروك لكم وحسب قناعاتكم وبامكان الجميع الرد واقصد بالرد ,, الرد الشخصى
وليس ردود الكوبى بيست من مواقع المؤدين والمعارضين او من خلال الاعتراض باليوتويب!!
او يحتج بالصوره الملفقه فى الفيس بوك...!!
هنالك من يرفض ولايمارس
وهنالك من يؤيد ولايمارس
وهنالك من يؤيد ويمارس
واراء العلماء مختلفه فى هذا الامر قديما وحديثا
ولكنها لاتصل لدرجه الفتوى وكانها حلال او حرام
وياثم من لايقوم بها,,,,,,,