سُْلطَاْنَتِىْ أَنتِ
فََكيْفَ لِىْ بَِهوَاْكِ
أَمْ تَْبحَثِيِنَ عَنْ حُبٍ لَكِ
تَقُوْلُهُ صَفَحَاْتِىْ..
حُبّكِ فِىْ قَلْبِيْ
وَتَكْتُبُهُ شَرَاْيِيِنِىْ
ٌ وَ مَقْفُوْلٌ عَلَْيهِ بَاْبِىْ وَشُقّتِىْ
وَخَطٌ عَلَيْهِ حُدُوْدِىْ
وَمَاْ زِلْتِى سِّرىْ
إِلا أَنّنِىْ قَدْ فَْاضَ بِىْ
وَجاءت تَحْمِلُنِىْ إليكِ
صِدْقَ مَشَاْعِرِىْ وَتَعْبِيْرِىْ
فَدعِينِىْ بِأحْمالِىْ وَمَاْ كَسَببت
وَما عَمِلَت يَدِىْ
لُأرَىْ مَصِْيرِىْ وَأرَىْ تَهوّرِىْ
دَعِيْنِىْ أُكَّلمُ نَفْسِىْ
وَسَأَرْجُوْ مَاْ أُلَاْقِى وَمَتَاْعِبِىْ
كَىْ تُوَاْسِيِنِىْ
ولَْيسَ عَلَيْكِ يَاْجَمِيْلَةُ مَاْ أَرَىْ
فَبِالأحْزَاْنِ وَالْلَْيلِ الكَئِيِبّ
قَدْ أَنَاْلُ سُرُوْرِىْ
تَعَوّدَت نَفْسِىْ
وَصَْارَت تَْرتَضِىْ
أَنْ تَسُْكنَ أَلاحْلامَ يَوْمَاً
وَيَْومَاً تَحِنُّ بِصَمْتٍ
وَيَْومَاً تِخْتَفِىْ