رحم الله وهب ناصر الحسين وامه وزوجته
كان هناك شخص يسمى (ريمون) مسيحي الديانه من سكنة بغداد / بغداد الجديده
قاتل الاحتلال الامريكي مع جيش الامام المهدي بعد ان قام بتغيير اسمه وكنيته الى ( حيدر مقتدى)
حتى استشهد رحمه الله ودفن في روضة الشهداء في مقبرة وادي السلام
واليوم يظهر لنا مسيحي اخر ليلتحق بسرايا السلام ويقاتل الدواعش تحت راية السلام
ولم يترك الجهاد منذ بدا المعارك والى هذه اللحظه
ان وهب الحسيني خط بدمه المبارك قانون الانسانيه العام وكيفية التعايش بين الاديان
عذرا ياواضع قوانين الامم المتحده فليس بامكانك ان تجسد مثل هكذا قانون خط بالدم الشريف