النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

أثرياء يحطّمون «قلوب العذارى» باسم الحب!

الزوار من محركات البحث: 54 المشاهدات : 630 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,267 المواضيع: 10,019
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7698
    موبايلي: Nokia E52
    آخر نشاط: 29/June/2021

    أثرياء يحطّمون «قلوب العذارى» باسم الحب!








    يستغل بعض الرجال الأغنياء الظروف المعيشية الصعبة للنساء ورغبتهن في تكوين أسرة وإنجاب أبناء والعيش بأمان، ويخططون للإيقاع بهذه أو تلك من خلال إيهامها بأنه يملك عصا سحرية تحقق كل أحلامها وأمانيها،

    لتفاجأ الفتاة بعدما تقع في الفخ بأنها تعرضت لعملية نصب مُحْكَمة وأن ما عاشته لم يكن سوى أضغاث أحلام.

    وهنا تسلط الضوء على أساليب نصب واحتيال الأثرياء وتأثيرها في أحاسيس المرأة ومشاعرها.




    رانيا: اختفى ولا أعرف عنه شيئاً بعدما سلّمته نفسي

    أكرم: أمارس سحري على الفتيات من خلال الهدايا الثمينة

    عالم دين: على الرجل المنافق الاستغلالي أن يستغفر الله مراراً

    إخصائية نفسية: للأسف هذه العلاقات تنتهي بمأساة

    سهير: اكتشفت أن جنته الموعودة ما هي إلا جهنم!

    سامح: زوجتي صُدمت عندما علمت أني لا أملك إلا راتبي




    مسؤولية المجتمع في الاحتيال
    تقول أستاذة علم الاجتماع بجامعة عين شمس الدكتورة سامية خضر: «تقع الفتاة فريسة المجتمع الذي يقدم المادة على المشاعر، رافعاً شعار «من معه مال يساوي مال»، مضيفة: «من حق الفتاة أنّ تبحث عن العريس المناسب ولا مانع أنّ يكون ثرياً شريطة ألا يكون الثراء سبباً للقبول أو الرفض»،

    وتؤكد: «تدفع المرأة ضريبة استقرار حياتها وبعضهن يطلقن بسبب سوء الاختيار، وتتعرض النساء للاحتيال لأسباب نفسية يأتي في مقدمتها أنها تبحث عن المال والمظاهر وبالتالي تمنح الآخرين الفرصة ليمارسوا الاحتيال عليها، فالفتاة دائماً تبحث عمّا يلمع ظناً منها أنه ذهب،

    وتترك الأصل والصفات التي تعيش معها في زوجها إلى الأبد ولذلك أغلبهن يقعن فريسة حقيقية للاحتيال والنصب، وأنصحها بأن تبحث عن الصفات الأصيلة فيمن تريد الارتباط به وأنّ تترك فكرة المال لأنها فقط للاستهلاك ولا قيمة لها أمام صفات أخرى أهم عند الرجال».





    الفقر مرتع خصب للمحتالين
    تؤكد أخصائية علم النفس الدكتورة إلهام الحج حسن: «لا توجد صفات نفسية معينة يتمتّع بها الشاب الثري أو الفتاة الفقيرة، إذ تختلف الصفات النفسية باختلاف المجتمع والبيئة والتربية التي يتلقاها كل منهما،

    لكن بشكل عام الشاب الثري يخدع الفتاة الفقيرة ويستغلّ وضعها، إلا أن لديه عقدة الطبقية ويتصّف بالأنانية، فضلاً عن كونه ضعيف الشخصية لأنه يستغلّ من هن أضعف منه ليمارس سحره وسلطته عليهن، والدليل على ذلك أنه لا يستطيع التصرّف بهذه الطريقة مع فتيات محيطه»،

    وتتابع د. إلهام: «تخدع المرأة بسحر الرجل الثري بسبب رفضها نفسياً الوضع الذي تعيش فيه ولرغبتها في مجاراة مجتمع لا يمكنها الوصول إليه أو بسبب خجلها من مستواها الاجتماعي، وهذا ينمّ عن ضعف في الشخصية لأنها تفقد المثل الأعلى وتريد الارتباط برجل يؤمِّن لها كل ما تحلم به، وللأسف لا يمكن لهذه العلاقات إلا أن تنتهي بمأساة».





    الشرع يرفض التلاعب بمشاعر الأنثى
    يبين اختصاصي علم الشريعة الإسلامية الدكتور سليمان الدقور: «يرفض الشرع بتاتاً التلاعب بالمشاعر، فقد أوصى الدين الإسلامي بحسن التعامل مع المرأة، والرفق بالقوارير،

    وهذه المعاملة الطيبة يندرج تحتها عدم الغدر والخداع واستغلال المرأة بأي شكل من الأشكال، وعلى الرجل أن يتذكر محارمه قبل أن يسيء إلى الأخريات، فكما تدين تدان»،

    مضيفاً: «على الرجل المنافق الاستغلالي أن يستغفر الله مراراً، وأن يكفر عن خطئه بعدم العودة لتلك الألاعيب مرة أخرى، وأن يلتزم مع زوجته بكل المقاييس، وهذا هو أقل حق عليه تجاهها».




    وعود كاذبة
    في البداية تقول القاهرية سهير عباس 35 عاماً: «تزوجت رجلاً ثرياً متقدماً في العمر من أجل البحث عن الاستقرار المادي، متخيلة أنّ ماله سيحقق لي ما حُرمت منه طيلة حياتي،

    وفوجئت بعد الارتباط بأنه شخص آخر فهو بخيل إلى درجة الشح يحاسبني على كل صغيرة وكبيرة، فضلاً عن كونه عصبي المزاج، سليط اللسان، لأكتشف أن جنته الموعودة ما هي إلا جهنم والعياذ بالله!».





    ثوب الثراء
    وعن قصتها الغريبة تقول الطالبة الأردنية الجامعية سحر علي: «التقيت في أحد الأيام شخصاً اعتقدت أنه فارس أحلامي، وأعجبت ببساطته وذكائه، وتظاهر أمامي بأنه ابن عائلة ثرية، وأنه يملك من المال ما لا يعد ولا يحصى،

    لكنه يؤجل قرشه الأبيض ليومه الأسود، لن أخفي أنني أحببت أن يكون وضعه المادي مرتاحاً، لكنني لم أكن لأكرهه لو كان فقيراً، وبدأت مسلسلات الكذب في قوله تكبر يوماً بعد يوم، لأكتشف في يوم خطبتنا كذبه، وليدمر حلم حياتي».





    تسليم النفس
    وتبين اللبنانية رانيا القاضي 29 عاماً: «تعرفت أثناء دراستي في الجامعة على صديق أستاذي، ثم صرنا نخرج سوياً وتعرّفنا على بعضنا جيداً، وعلم أنني فتاة عادية لا أملك المال،

    وصار يأتي كل يوم يقود سيارة مختلفة وعلامات الغناء الفاحش تبدو عليه، ثم بدأ يغريني بالهدايا الفاخرة علّني أقبل بمرافقته إلى منزله، وعندما رفضت طلب التعرّف إلى والدي ليطلب يدي ووافق الجميع لكنّه كان يقول إن أهله خارج البلاد،

    لذا سيؤجل موعد الخطوبة الرسمية»، وتضيف القاضي: «أغرمت به لدرجة أني سلمته نفسي من دون تفكير، فهو سيكون زوجي المستقبلي، لكن بعد فترة ملّ من هذه المسرحية واختفى وسافر من البلد ولا أعرف عنه شيئاً».




    الزواج العرفي
    وتحكي إيمان عبدالهادي 28 عاماً من مصر قصتها مع رجل خدعها وحطم قلبها بثرائه قائلة: «اضطرتني ظروفي الاجتماعية إلى البحث عن عمل قبل أن أنهي دراستي بكلية التجارة، ولم أجد أمامي إلا وظيفة سكرتيرة بمكتب محامٍ شهير، ولأني على درجة من الجمال رحب بي وعينني سكرتيرته الخاصة،

    وبمرور الأيام بدأ يغدق عليّ المال والهدايا الثمينة بحجة أنني ذكية ومخلصة في عملي ثم بدأ يدعوني لتناول الغداء أو العشاء معه في المطاعم الراقية، وبمرور الوقت تعلقت به واكتشفت أني أحبه،

    فبدأت أبادله الاهتمام، وذات يوم طلب مني الزواج وفرحت، ولكنه صدمني عندما طلب أن يكون عرفياً حتى يحافظ على مظهره الاجتماعي أمام الناس، وأمام ضعفي وحاجتي لماله وحبه ورعايته وافقته، وتزوجنا،

    وبعد شهرين من الزواج، أصبح يعنفني أمام الموظفين، وامتنع عن الإنفاق علي، ثم أخبرني بأنه قرر الانفصال عني وطردني من العمل بعد أن دمر حياتي».




    استغلال المطلقات
    وعن تجربتها تقول اللبنانية فاتن حمية 30 عاماً: «عانيت بعد طلاقي وأنا في السابعة والعشرين من عمري لأنه كان علي العمل لتأمين مستقبلي بعدما سلبني زوجي كل ما أملك، ولأنني كنت مطلقة فقد سادت المطامع وبدأ كل شخص يريد أن ينال منّي، حتى تعرّفت على شاب ثري جداً ووسيم،

    وبدأنا نخرج سوياً واعترف لي بحبه بعد ثلاثة أسابيع وأحضر لي هدايا فاخرة، وسعى لتأمين مستقبلي من خلال عمل جيد، كما إنه عرض عليّ المال لأنه كان يعرف أن وضعي المادي صعب،

    وبعد شهر سلّمته نفسي من دون أي تفكير لأني أحببته ووثقت به كونه كان يردّد أني سأصبح زوجته ثم بدأ يتهرّب بحجة أنه مشغول وأنه لا يملك الوقت،

    وعندما استمرّ الأمر أكثر من أسبوع فهمت أنه كان يستغلّني وأنه الآن يريد الخروج من حياتي بعدما حصل على ما يريد، وانتهى من امرأة مكسورة لم تعد تملك ما تخسره».




    صديقات مخدوعات
    وتوضح القاهرية أميرة صالح 30 عاماً: «تعرضت لعملية احتيال مُحْكمة من زوجي، فرغم أني رفضت الارتباط به في البداية، إلا أنّ والديّ أقنعاني بأنه عريس ميسور

    وبالتالي فإنّ الارتباط به فرصة قد تساعد في حل مشكلاتي المادية وتعوضني ما حرمت منه طيلة حياتي، واكتشفت بعد ذلك أنه كان يتظاهر بالثراء حتى أوافق على الزواج منه ونجح في ذلك».




    يكبرني بـ20 عاماً

    بينما تقول فاطمة عوض 32 عاماً: «تزوجت رجلاً يكبرني بعشرين عاماً لا لشيء سوى أنه ثري، لدرجة أنني لم أهتم بفارق السن بيننا ولا بعدد زيجاته السابقة، وبعد زواجنا بأشهر قليلة ظهر على حقيقته واكتشفت أنه بخيل،

    وكلما طلبت منه شراء شيء يتهمني بأني سيدة مسرفة ومبذرة وأنه حين يموت سيترك لي كل شيء فلماذا العجلة في الإنفاق، لكن يبدو أني سأموت قبله من القهر والحزن على شبابي الذي دفنته مع رجل خدعني باسم المال».




    اعتراف بالغدر
    ويعترف العشريني مروان عيسى من الأردن، بأنه استغل ماله كي يصل لقلب ابنة جيرانه، ويوضح: «كانت ابنة جيراننا في الحي تعيش مع أهلها ظروفاًَ صعبة جداً، وقررت أن أستغل هذا النقص الذي تعيشه تلك الجميلة، لأكسبها رفيقة لي وحبيبة، واقتربت منها، وتوددت إليها بالمال،

    ووفرت لها ما لم توفره لها عائلتها، وبعد فترة اكتشفت أن تلك الفتاة لا تناسبني، فأيقنت أني يجب أن أتزوج فتاة من محيطي، وتفهم كل ما أعيشه وأمر به، فصراع الطبقية مؤلم جداً، وانسحبت من حياتها فجأة، حتى إن قلبها تحطم في قصتي معها».





    أساليب النصب
    ويؤكد اللبناني أكرم راجي 36 عاماً: «أمارس كشاب ثري سحري على الفتيات من خلال الهدايا الثمينة كالألماس أو الذهب أو حتى الملابس الفاخرة وأنا لا أهديها إيّاها لأني أريد أن أعطيها شيئاً بل كي تتناسب مع الفئة التي تخرج معها من أصدقائي ثم أغريها بالكلام المعسول والوعود بالزواج وبأنها الفتاة التي كنت أحلم بها،

    وهذه من أكثر الأمور التي تجذب الفتيات، خاصة أننا بتنا في عصر تسعى كل فتاة فيه للحصول على المال بأي طريقة ممكنة، وهذا الأسلوب ينجح بسهولة وبعدما أحصل على مرادي أتركها وأتعرف على غيرها».





    استعار المال وهرب
    تبدأ حكايات الاحتيال باسم الحب، وفق العشرينية الأردنية عبير محمد التي تضيف: «نجح المحتال الأنيق مع صديقتي في الحصول على مبلغ يزيد على ألف دولار، قدمته له طواعية عندما اعتقدت أنها وجدت فيه شريكاً لحياتها،

    وأن المادة كانت تقف عائقاً أمام تحقيق حلمه في الارتباط بها، حيث أوهمها بأنه سيشتري بالمال دبل الخطوبة، وأكد لها أنه سيعيد ما استلفه عندما يصل والداه من السفر، ليختفي هذا المحتال منذ عامين،

    والغريب أن صديقتي مازالت تنتظر حضوره وتعتقد أنه تعرض لموقف طارئ منعه من الظهور طوال تلك المدة الطويلة».





    خدعها للزواج منها
    ويقول المهندس سامح عوض 45 عاماً من مصر: «اضطررت إلى الكذب على والد العروس التي تقدمت لها وأنا في بداية حياتي العملية قبل أكثر من خمسة عشر عاماً وكذبت على العروس نفسها،

    إذ أوهمتها أنني أمتلك عقارات وأطياناً في مسقط رأسي، فكان ذلك سبباً رئيساً لقبول الارتباط بي بعدما رفضت بمن هم أفضل حالاً»،

    مضيفاً: «إلا أنها صدمت عندما اكتشفت الحقيقة المرة وعلمت أني لا أملك إلا راتبي المحدود فسألتني عن سبب ما قمت به،

    فكانت إجابتي صريحة: إنك بحثتِ عن المال فلم يزيدك الله إلا فقراً، وماذا يفعل الفقراء لو أنهم تقدموا لكل فتاة فرفضتهم؟ ولأن غايتي كانت شريفة سامحتني وعشنا معاً على الحلوة والمرَّة».





    تصنيف المجتمع
    ويؤكد اللبناني جورج جمال 39 عاماً: «من السهل أن تخدع فتاة فقيرة لأنها وببساطة تسحر بشابّ وسيم وغني وتقوم بفعل ما بوسعها لإرضائه علّها تكسبه، ومن إحدى الطرق الأساسية التي أعتمدها للحصول على أي فتاة الخروج معها إلى مطعم فاخر والتصرّف بطريقة لافتة تجعلها تصدم ثم بالكلام معها لأعرف منها نقاط ضعفها، ومن ثم إعطاء كل واحدة ما ينقصها للحصول عليها،

    ولا يمكنني التصرّف بهذه الطريقة مع فتيات مجتمعي لأن مجتمع الأثرياء يعرف بعضه جيداً، ولا يمكنني خداعها، فمن المؤكد أنها ستشي بي وتتحدث عنّي أمام الجميع، لذا أختار الفتاة الفقيرة للتسلية وفتاة مجتمعي للزواج بها، وهذا أمر طبيعي،

    كما إن الفتاة الثرية تملك كل شيء فأنا لن أستطيع أن أغريها بأي شيء وهي لن تقدّم لي ما أحتاجه بعكس الفتاة الفقيرة».





    خسارة معنوية
    بينما عاش الثلاثيني وسام جاد من الأردن، تجربة يندم كلما تذكرها، لأنه أيقن بعدها أن المال لا يعني شيئاً أمام الحب،

    ويبين: «أحببت فتاة بجنون، وحاولت كثيراً أن ألفت نظرها كي تبادلني نفس الشعور، لكنها كانت تصمت كلما اقتربت لأكلمها، وفجأة اكتشفت بالصدفة أن تلك الفتاة تعاني من ضغوط مادية،

    فقررت أن أدفع عنها قسط الجامعة، كي أقدم لها معروفاً علَّها تحبني، خاصة أني لم أتقبل فكرة أنها قد تضطر إلى تأجيل فصل جامعي بسبب وضعها المادي، لكنها وفور اكتشافها الموضوع، جاءتني غاضبة جداً، وانزعجت من تصرفي، وسحبت أوراقها من الجامعة، والتحقت بجامعة أخرى لا أعرفها، فغابت عني، وخسرتها للأبد».





    المال في قفص الاتهام
    ويؤكد حسام محمود 31 عاماً من الأردن: «كثيراً ما نسمع عن تلك القصص التي يحتال بها الشباب على قلوب الفتيات، فيغرونهنّ بالمال ليشبعوا رغباتهن،

    وبهذا يعتبر الشاب أن الطريق لقلب الفتاة هو المال، في إغراقها بالهدايا والذهب والملابس والترفيه،

    وتعتبر تلك الطريقة من أبشع الطرق، وأقلها ديمومة، وبسببها قد تضيع الفتاة التي أحبت في منتصف الطريق وحدها، أرى أن الأثرياء إذا استغلوا مالهم ليكسبوا حب النساء، فهم بذلك يحطمون قلوب العذارى».





    أسباب ونصائح
    ومن القاهرة يرى مصطفى محمد 28 عاماً، «أن أغلب الفتيات تخدعهن المظاهر الكذّابة ويقتلهنّ الطموح المبالغ فيه، ويبحثن عن الحياة الرغدة دون تعب أو كفاح، فيرفضن الزواج من الشباب المكافح الذي يريد أن يبني حياته مع شريكة عمره،

    ومن هنا تكون لقمة سائغة في أفواه الأثرياء المحتالين الذين يحسنون استغلالهن والنصب عليهن».





    ضحايا المال
    وتؤكد مونيكا عصام 20 عاماً أن أغلب الفتيات في السن الصغيرة يقعن ضحايا لإغراء المال ويعتبرن فريسة سهلة للرجال الذين يدغدغون مشاعرهن ويلقون شباكهم عليهن مستغلين حاجتهن إلى المال أو للمظاهر الكاذبة.




    نصيحة في محلها
    أمّا بوستينا عادل 21 عاماً فتنصح كل الفتيات أنّ يكن متيقظات تماماً وألا يقدمن المال أو يجعلنه سبباً لقبول الزواج من رجل أو سبباً للرفض، فمن تفعل ذلك تصبح ضحية وفي النهاية لا تلوم إلا نفسها.










    تقرير روتانا




    القاهرة ـ منير أديب عمان ـ مروة هذيل بيروت ـ فدى دبوس تنسيق: رولا عصفور

  2. #2
    من أهل الدار
    مدريديه
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: في اجمل وطن(العراق الغالي)
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,385 المواضيع: 116
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 861
    مزاجي: اوكي
    أكلتي المفضلة: دولمه
    موبايلي: كلكسي اس 3
    آخر نشاط: 4/March/2015
    يسلمؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ

  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: October-2014
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,641 المواضيع: 131
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 536
    مزاجي: جيد
    موبايلي: Galaxy s4
    آخر نشاط: 5/August/2015
    مقالات المدونة: 1
    شكرا على الموضوع

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال