خريفْ الكلمات يعكس اتجاههْ لكن الحظ يردهُ عنيْ
د
خريفْ الكلمات يعكس اتجاههْ لكن الحظ يردهُ عنيْ
د
دموع الوردكانتْ على خدكْ !
ذ
ذكرياتْ ،، حبنا أصبحْ محض ذكرياتْ ّ !
ر
رذاذ عطركْ ،، يلهمني العشق بل ينتشل جسديْ من القاع !
ز
زهور في قلبيْ تتفتح ومياهها دمعك المنسكبْ !
س
سافر الفرح مُؤقتًا ونسى جواز سفره..
على أيّ الخطوط حزمت مشاعري ورحلت ؟
ش
شعور انكمش في دوامات الفقد.. ما عاد يُعطي الأمور حيزًا في مقدمته..
ص
،
صمت قاتل ..به اعزف الحاني المجرحه ... واستمر بالتلاشي من امامك ..
ض~
ضآعت كل أحرفي حينمآ وجهة نظرك نحوي..!!
ع
أحيوا ضمائركم أما بقيت ضمائر ** فتجارة الأوطان من كبري الكبائر
بغداد من قلب مليء بالأسى ** أهدي إليك الأمنيات مع القصيد
تعبت لكنني ما زلت في تعبي ** أشكو إلى الله لا أشكو لأحد
ثوروا لقهر الضعف فينا ** ثوروا لنبض الضعف والتشريد
جاءوا بعربات الصفائح ليسرقوا ** أحلامهم... فاستقبلوهم بالحديد
حرية الإنسان بالدم ** تشترى لا بالوعود
خانوا العهود مع الإله وكذبوا ** رسلا وهم عند الحروب شهود
دار التي خففت مآذنها ** بالحب والتكبير والجلد(والجرس)
ذاك عهد ذكراه في النفس أبقى ** من سواها في ذكريات العهود
رفعوا لك الريحان كاسمك شامخا ** إن التحية شيمة الأمجاد
زد من ثباتك واصمد في مناكبها ** فالأرض أرضك والثرى والبيد
سألهب الأرض علي لا أدري أحدا ** إلا ابن يعرب يمشي فوقها أسدا
شاعر ينظم القلائد من در ** يتيم ومن جمان نضيد
صوت المؤذن ما أحلاك في وطني ** مع التواصل إيمان وتوطيد
ضاقت بي الأرض الفسيحة كلها ** لما أتاني الخطب يا بغداد
طفح الكيل فالتصبر كفر ** وطما السيل فوق هام النجود
ظنوا سيحترق الجليد بنارهم ** فإذا بريح الحق تجتاح النجود
عاثوا فسادا في البلاد وخربوا ** وعتوا كثيرا والقوي مريد
غواص فكر في كل بحر ** يصيد للشعر ما يصيد
فجرد حسامك من غمده ** فليس له بعد أن يغمدا
قد أقسمت هذه الأيادي وما كذبت ** بالشعب لم تنحرف عنه ولم تحد
كثرت حوادثهم وقال كبيرهم ** الأرض عوجاء وملآى بالسدود
لتظل نخلات العراق عزيزة ** ترنو إلى أفق السماء ولا تحيد
ما أقرب العودة الكبرى وأروعها ** وفوق يافا لواء النصر معقود
نبني فتهدمها الرياح ** فلا نضج ولا نثور
هنا حطام هنا موت هنا غرق ** هنا الشفاه التي تدعو لثأر غد
وزنود أبناء العراق عتية ** أعتى من الطوفان تلك هي الزنود
يا من يهتفون بالأمجاد ويحكم ** أيرجع الحر للأوطان تمجيد