وددت ذاك الشراع الرخص لو كفني...
ي
وددت ذاك الشراع الرخص لو كفني...
ي
وردي أليك اهدي..لاغير روحك ستملك وردي
ي
ينبوع انت فلا تنقطع
انا العاشق المتيم انا مملكة المشاعرْ
بلا بيت وأسكن في ديوانِ شاعرْ
تهجرنا ومِن أهلي مَن سكنوا المقابرْ
ثورة ابي الأحرار منهاجي والشعائرْ
جُبلت ب تربةِ العبّاس أسد القناطرْ
حبي لسيدتي الأميرة بأم القلب غائرْ
خليلي طيفها وصرحها بالقلب عامرْ
ديوان اشعاري اسمها وحبر المحابر
ذمتي هي عشقي لها وعشقي طاهرْ
رحلة ُأميرٍ مقلتاها واستراحة مسافرْ
زاهرةٌ بأرض القلب وتسرّ النواظرْ
سقياها دمعات جفنٍ مولَعٍ و ساهرْ
شريتها بمال الروح وجمعٍ من خواطرْ
صافيةٌ نواياي وآن الوقت لأن أجاهرْ
ضببتُ حقائبي وجئتك يا عمّي مهاجرْ
طالباً يد الأميرة الحسناء بنت الأكابرْ
ظَفَرَت بقلبي فلعلني أظفر بالضفائرْ
عبرتُ لأجلها الحدود واجتزت المعابرْ
غامرتُ بالسعي فاقبلوا سعي المغامرْ
فؤادي بين أمرين .. بين خليلٍ ونافرْ
قال لي اياك والعوده قبل أن تُصاهرْ
كنتُ خليلكَ وان رفضوا فأنا مغادرْ
لن أعاود صدرك إنْ كسروا الخواطرْ
مددتُ يدي لكم وجمرالصدر ساعرْ
نيّتي بيضاء كوجه الحسناء بالثلج ماطرْ
وخاتمي قصيدٌ بقوافٍ من العشق زاخرْ
هبنيها كي أكون ل وليّة الروح حاضرْ
يا ابا الحسناء لا تردَّ لي طلب المُصاهرْ
يداوي هواه ثم يكتم سره.. ويقنع في كل الامور ويخضع..
أ
ههههههه كلهن الي
يله عيدو من أول
أمير لك إمارة في اراضي الليوث..
ب
ببابك وقفت التمس عفواً... أللهي فمن غير بابك أطرق..
ت
ماهذه الفخامه التي بحرفك سيد امير فوق الاروع