كنت وﻻ زلت حرا طليقا تستعد لطيران طويل ...
جناحك سماء وخديك ضوء وعيونك بحر ﻻمتناه...
كنت تقود العالم الى حافاته اللامعة حاملا معك أزميلا وفرشاة وألوانا لترسم بها عوالمك البديلة...
كنت وﻻ زلت حرا طليقا تستعد لطيران طويل ...
جناحك سماء وخديك ضوء وعيونك بحر ﻻمتناه...
كنت تقود العالم الى حافاته اللامعة حاملا معك أزميلا وفرشاة وألوانا لترسم بها عوالمك البديلة...
دمعتنا في حضرة الحسين " ثورة " : لها معنى ، وفكرة ، وغاية...
هاهنا خذني إليك ضم اﻵمي حكايا
علني ،،، عل آمالي بعيني تستفيق
أنا جرح الصبر خذني فأنا ضيف لديك
فكل عين لك تهفو ،،، ل لقاك
وهنا صوت تعالى ...
هل ترآنا ..هل نراك..
على كل جدار وعلى كل لوحة سأكتب:
" أنت من وثقت به وأحببته من دون سوابق لحبنا "
أنَا وَ هيَ
مُعدمَينِ بحَبلٍ واحدْ
مَقتولَينِ بنفسِ الرَصاصَةْ
منْ يَحٍبْگ يَرٍﮯ فَيَگ جٍمآلُآ آنْتٌ نْفَسگ لُآتٌرٍآہ
.
.
.
.
ﻵ أعلم ماذا سأقول لكم وقت الوداع ياسآدة....
سوى أني أعتذر منكم أن قصرت بحقكم يوما أو جهلت مقام أحدكم ب كلام ﻻيناسب قدره ...
" فلكل مقام مقال ... "
وعندما أقول :" أن لكل مقام مقال... يعني أن لكل حادثة حديث "
دائما ونحن على عتابات الوداع تمر أمامنا لحظات تبكينا تتعمق فينا شيئا و شيئا فيصير معها الوداع هاجسا مخيفا ...
ﻻتخف الوداع يا ....
فلوﻻه ماكان للقاء معنى ،،، وماكان للشوق وجود !