إن للإنسان لذتين لذة في أن يعيش التجربة، ولذة في أن يكتب عنها ويمنحها شكلاً
إن للإنسان لذتين لذة في أن يعيش التجربة، ولذة في أن يكتب عنها ويمنحها شكلاً
ﻵ أستحق العيش بسلام ؟!
حياتنا ليست عادلة ابدا...
إن كان ذلك على الدنيا كثير سأرحل نحو الموت عله يعرف العدل واﻹنصاف والسلام
في بدايات الشهقة للحياة تضج عليك الدنيا بصرخاتها ،،
_ المصدر ذلك العالم من " الأزلي حتى السرمدي البعيد" ..
أينَ ماتتجه لآ تدري بأي طريق - تقدّمٌ أم تراجُع - هذه الحيرة التي تلجُ في العقل حتى بداية غيبوبته ..
والغيبوبة بداية النشوء الى الآخرة - القريبة البعيده -
تارةً تدنو حتى القلب وتارة تبتعد حدّ السماء ...
التعديل الأخير تم بواسطة كليوبترا ; 28/September/2015 الساعة 8:52 pm
ثمة مصاص دماء لطيف نتغزل به جميعا وندين له بالولاء اسمه: الحب
وبي أملٌ يأتي ويذهب لكن لن أودعهُ
منذ بداية أول حرف في أول السطر -في الأعلى _ حتى نهاية كل شيء ..
الحكاية :
ياعراقي وإن جارت عليك الدنيا وأعتلى وجهك تراب القسوة وطالت أيام المحنه ستكون دموعي المسارعة لغسل وجهك النَظرُ ...
يا أباً لم أعهد لهُ مثيلاً ،،،، ...
كيف تطال يد الحزن أرجاء قلبك ؟؟!!
أبتي الحاني لكَ كل الحب منذ الأزل ..
إبتسامة لآتفارق عينيك ...
قد يأتي الفرح كَ دفقة الربيع ،،
كَ شلال هادر تتسلل المياه من باطن صخرة القلق فجأه..
ما ضير ان كانت الفكرة معلقة بلا مصاديق... ويُكتفى بتصديقها في القلب
انا يا صديقة متعب بعروبتي، فهل العروبة لعنة وعقاب!؟ أمشي على ورق الخريطة خائفا، فعلى الخريطة كلنا أغراب