أشتقت لـ ألكتابة و لكن عبث القدر و مجونه في قلبي الصغير أمات أحرفي و شتت أفكاري !!
ساعدوني بـ دعآئكم♥
أشتقت لـ ألكتابة و لكن عبث القدر و مجونه في قلبي الصغير أمات أحرفي و شتت أفكاري !!
ساعدوني بـ دعآئكم♥
من عِلِّ المرأى تبدو كل الاشياء المتناحرة قد القت سلاح البغض أرضا وتعانقت بوهم من اجل السلام
لآ تنسوا ذلك فهناكَ بريقٌ من الأمل ...
اﻷشياء نفسها ...النفوس نفسها .. الحكم نفسه ..
والضمائر ﻵزالت تلفظ انفاسها اﻷخيرة تحت زحام الرصاص و رائحة البارود...!!!
(( لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...))
قبلَ أليومِ كُنت أعتَقِد أنّنا لا يمكن أن نَكتُب عن حياتنا إلاّ عِندما نشفى منها.
عِندما يُمكن أن نَلمُس جِراحِنا ألقَديمةِ بقلم , دونَ أن نتألّم مرّة أُخرى.
عِندما نَقدِر على ألنظَرِ خَلفِنا دونَ حنين , دونَ جنون , و حقد أيضاً .
أيُمكِن هذا حقاً ؟
نَحن لآ نشفَى مِن ذاكرَتِنا.
و لهذا نحنُ نَكتُب , و لهذا نحنُ نرسُم , ولهذا يَموت بعضُنا أيضاً .
عَلامَ وجودي المتماهي فيك يعتاش كفكرة ؟
أهو نكرة !
وتُحبِسَ أَنفاس بوحُ إِعترافي داخل أَصفاد الشِفة ؟
أَبُكِمَ الاصغاءُ عِنوة !
وتَذبُلَ أَوصالي عياناً بين تَرددٍ وجُرأَةِ الخطوة !
أَغِلظة الصَدّ المتوقعة !
سواسية في الخلق ؛ ما لكم في الحكم من سواء ..
ف حكم المتهم ليس ك حكم المدان...