وبقي المحامي الأول والأخير للإسلام ،، وهو الإمام الحسين ( ع ) الذي أستطاع بسداد رأيه ، ومضاء عزمه ، وسبق قدمه ، وسمو حسبه ونسبه ، وماكان له من مؤهلات ورثها من جده رسول الله وأبيه علي أمير المؤمنين ؛ استطاع بكل ذلك أن يشكل جبهة قوية أمام الطغيان الأموي الوسيع ...