هذه الصورة حطّت بسرّة بريدي الآن .. مرسلها مع شطٍّ من سواخن الدمع الفتى سيف زورو .. هو اذن مؤيد البدري أبو زيدون الذي كان أهل العراق يؤقتون ساعاتهم البايولوجية على ميقات طلّته الرحيمة ، ببرنامجه المبهج وبصوته البغداديّ العذب "الرياضة في أسبوع "
أكاد الآن من شدة القهر أو من قوة الحنين ، أنصتُ تالفاً متضعضعاً إلى مقدمة البرنامج ، موسيقى " حلّاق اشبيلية " للعبقريّ روسيني ..
كاردينيا