اكتشفت باكشى بانو انها حامل باكشى بانو تقوم بالاستفراغ وينده الخادم ويقول ان الملكة جودا قادما الى هنا بسرعة تصرف باكشى الخادمة وتدخل جودا ويرحبو بعضهم البعض وتسئل عنها جودا هل هى بخير ام لا ويجلسو ويتحدثو وتتطلب باكشى السماح من جوداا لانها اخطئت فى حقها ولكن جودا تعفوو عنها وتقول لها جودا ان زوجها يحبهاا جداا جدااا وتحدثها جودا عن سالم شااه كقصة حب باكشى بانو تكاد ان تستفرغ مرة اخرى وتقول لها جودا هل هى بخير وتقول لها هل نستدعى الطبيب ولكن باكشى تقول لها لا حاجة لذلك وانها قد احضرت الطبيبة تخاف جودا وتشك فى امر ما وتقول لها ان تقول الحقيقة فتبكى باكشى ولكنها تعترف انها حامل ^^ تفرح لها جودا كثيراا وتقول لها انها سوف تخبر الجميع بذلك الخبر ولكن باكششى توقفها وتقول له انها لا يجب ان تفعل ذلك ان جلال غاضب عليها ولا يحب ان يسمع سيرتها بعد الان وانه لو علم سوف يحزن فتوسيها جودا وتقول لها انها سوف تتصرف

فى الوقت نفسه جلال يتحدث مع ادجا صاحب عن احوال المملكة وعن بعض الجنود المشاغبين ويتحدث عن ابو مالى وعن اخطائه وتصرفاته وانه يجب ان يتم القبض عليه فى الوقت نفسه جودا تغنى وصوتهاجميل يسمع جلال ذلك الصوت ويجد نفسه تابع لهذا الصوت ويذهب الى غرفة جوداا وينظر لها فى حب ويجلس فى جانب حتى تنتهى بعد الانتهاء جودا تقول لموتى ان تاخذ هذة البركات وتوزعها على الجميع ويسئل جلال جودا لما هى قلقة ولكن جودا تفرح حينما تجد جلال امامها ويقول لها جلال انه كان يتحدث مع ادجا ولكنه قد سمع صوتك وجاء والان سوف يذهب وقبل ان يذهب تمسك جودا يده وتوقف وتقول له ان لا يذهب الان وتقول له ان يجلس ولا يذهب وتقول له انها سوف تدلك قدمه وتطلب من موتى ان تحضر الماء جودا تتحدث مع جلال وتمهد له قبل ان تتحدث عن باكشى وتقول له ان باكشى بانو الان حامل يفرح جلال ويقول يا له من خبر سعيد ويفرح لانه سوف يكون خال ولكنه يتذكر الوعد الذى وعده ويغضب ويذهب وتحزن جودا لذلك الامر

فى الوقت نفسه شريف الدين غاضب لانه فى السجن وعلم بخبر حمل باكشى بانوووو ويقرر شريف الدين ان يهرب من السجن حتى يتمكن من الرجوع الى هنا واخذ باكشى بانو ولكنه يضحك لان باكشى سوف تكون ام فى الوقت نفسه الملكة حميدة فى غرفتها على وشك ان تنام ياتى الخدم ويقولو لها ان الملكة جودا ترغب فى لقائها وتستغرب حميدة من ذلك الوقت لانه متاخر وتاتى جودا وتقول لها ان باكشى حامل وتحاول ان تقنع الملكة حميدة ان تقول لجلال ان يعفى عن باكشى وشريف الدين لانها الان سوف تصبح ام وهو سوف يصبح اب فتوافق الملكة حميدة على ذلك وتذهب فى الصباح الى جلال وتكاد ان تتحدث يغضب جلال وينهض