هذه هي الحياة .....
عندما تمنحك شيئًا ...
تسلب منك شيئًا آخر ....
دائما نعتقد إن حياة الآخرين
هي أفضل من حياتنا ..!!!...
و الآخرون يعتقدون إن حياتنا أفضل ..
كل ذلك لأننا نفقد شيء مهم في حياتنا ألا و هو :
( القناعة ) .
هذه هي الحياة .....
عندما تمنحك شيئًا ...
تسلب منك شيئًا آخر ....
دائما نعتقد إن حياة الآخرين
هي أفضل من حياتنا ..!!!...
و الآخرون يعتقدون إن حياتنا أفضل ..
كل ذلك لأننا نفقد شيء مهم في حياتنا ألا و هو :
( القناعة ) .
جميل ما أوردتي لنا تقبلي مروري
شكرااااا جزيلا
إن العبد القانع عفيف النفس لايريق ماء وجهه طلباً لحطام دنيا عما قليل تفنى، وهؤلاء الذين مدحهم الله بقوله: «للفقراء الذين احصروا في سبيل الله لايستطيعون ضرباً في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لايسألون الناس إلحافاً وماتنفقوا من خير فإن الله به عليم» «البقرة:372».
والقناعة بعد هذا تمد صاحبها بيقظة روحية، وبصيرة نافذة، وتحفزه على التأهب للآخرة بالأعمال الصالحة وتوفير بواعث السعادة فيها، ومن الأسباب المؤدية للقناعة.. تقوية الإيمان بالله تعالى، وترويض القلب على القناعة.
والرضا بما قسمه الله تعالى مع العلم بأنه ماكان ليخطئني ما أصابني، وماكان يصيبني ما أخطاني، والاستعانة بالله والتوكل عليه والتسليم لقضائه وقدره.
شكراً لجمال الطرح