ربما اخطأت .....
ربما اخطأت .....
ي ترى أأسامحك حين تعود ؟!!
ام لا..!
اسألك..لأنك تعرفني اكثر من نفسي
سنلتقي مره اخرى ..الارض اصغر مما تتخيل
لا شيء يدعو للتفاؤل
إني على مشارف هواك أحترق
جرحتني
عقلي مازال يمارس العناد ....أأسف .
وما أنا سوى عابر سبيل
جاء من هناك
حيث انبثقت من رماد المسافات
ربما نعم...و...ربما لا
لو تبقى حلم ... افضل من ان تكون حقيقة
اجهل نهايتها ...