هل اخطأت ... عندما ....
هل اخطأت ... عندما ....
لازلت فردوسك..وماهن ألا ركام حجارة "
ما بالها لا تراني ؟!
بت الآن لا أحلم إلا بالانتهاء مما يجري .. أكذب عليك إن قلت بأنني لا ارجو سحقك ! لكنني منهكة إلى درجة أكاد فيها غير قادرة على سحق نملة ّ
. أشفق عليك لأنك أخطأت وعصبت لدرجة أن المغفرة ستأبى أن تحل عليك !
أشفق عليك لأنني وعلى الرغم من حبي لن أسامحك ما حييت ..
اشفق عليك لأنك ستحمل ذنبي في حياتك وبين يدي الرب ..
أشفق عليك لكنني مع ذلك لن أغفر لك ! ..
ذكرررريات.الدموووع
تتذكرين !!
لما وعدتيني م راح نفترق؟؟
راح نبقى للابد؟؟
راح نكبر ونكدر نشوف بعضنا؟؟
وراح نروح للجامعه سوا؟؟
وراح نبقى كالروح والجسد؟؟
نبقى صديقات مهما حاولت الضروف تهزتا؟؟
وراح وراح ..بس؟؟ اني بقيت محتفظه بكل شئ واريد اسويه وياج بس انتي اللي تركتيني وتغيرتي علي واني باشد الحاجه الج ..
شكرا لكل لحظه خليتني اعيشها بالفرح وياج وبعدين صارت دموع .. شكرا :) ..
والله يوفقج بس ..
تدرين شكد اتمنى تشوفين هالكلام؟؟
بس م راح تشوفيه أبداً :)
تغيرتي ~ ي رفيقة...كثيرا
و..وعودك ماكانت الا كذبا!!
من لم يزل أثر ألأثداء في فمه .. يبكي الحليب عليها وهو يختمر
عبد الرزاق عبد الواحد ... عراق القادسيات
1
........
ساكتب لها : انها لن تجيد دورها كما ينبغي ... الكتابة سطوع وانهمار ... تسكع بنسق يموء ... لن تترك اثراً ماثلاً ... على حائط المبكى .. كرسائل معدّة سلفاً للايقاع غيلة بفردوس مفقود ....
2
......
اعرفها انها ستكتب : هذا الوعيد ليس بنسخة اخرى ... وبدون مرفق الا بقلب واعد بالشقاء .
3
...
الراوي : كانت عاشقة حد الترهل ... حتى انها لم تخفِ ارتجاف حروفها ...
العابد : لست اعرف القراءة المتعددة حتى افهم ما تريد قوله ... على ان الارتجاف ليس ذنباً يبحث عن غفران .
الراوي : هذه علامة الوقوف ... تحسس الجانب الايسر .. لن تجد ساتراً يمنع الاجتياز .
العابد : نعم ... لابد للمشهد ان ينهي الكتابة ... باغتيال واسع الافق ... وهناك لا بد للغناء ان يعلو :
( لا بية عوفن هلي ....ولا بية اعوف اهوي )