هنا

[نورانيّة]

.. أعتقد أن المرأة تقولها في حالة واحدة بغض النظر عن العشرة..
تقولها حين تشعر أن لا سند لها وأنها تواجه تيار الحياة وحيدة مع مسمى زوجة..!!

.. لكن أسباب إرتخاء السند ( الرجل) كثيرة .. ربما لا يجد بين يدي زوجته ضالته.. أو ربما أنه يجد فيها إمرأة قوية قادرة على الخوض في معترك الحياة دونه .. أعني به كل ما يخص حياتهما معا.. يتنازل عنها لها بعبارة ودية .. يتكل عليها في كل شيئ..!!

.. هكذا رجل ربما صرخة زوجته .. ستوقظه..
أما أن كان يظن أنه يقوم بواجبه كاملا إتجاهها وأنها لا تقدر ذلك.. سيبحث عن رجولته في قلب أخرى..!!

مجرد رأي


ال ملاك..
بهذه الروعة أنت وأكثر

[Noor M. Hassan]

الرجولة هي الشهامة،النخوة،الشجاعة و المروءة والحنان نعم الحنان و الطيبة فعندما تجتمع هذه الصفات معا في شخص واحد يكون رجلا اما لما قد تقولها اء بعد بعض الوقت فواضح لان صفة او اكثر من هذه الصفات قد غطاها غبار النسيان في ذاكرة هذا الادام فأصبح يعامل هذه الحواء كأي شيء قديم فقد لمعانه بعد ان كان جديدا براقا فيعاملها بعدم الاكتراث و دون الحاجة الى استعراض تلك العضلات من الشهامة والنخوة ،،،،،،الخ حتى انه قد لا يرى فيها اي حواء فكيف يكون رجلا إذن اذا لم يرى في حواء حواء !؟ فهذا السبب الذي يجعل تلك المسكينة تصرخها عاليا ،اما كيف يراها الرجل كاهانة فجوابي انه لو كان رجلا لما سمع هذه الاهانة مع احترامي الشديد لكل امراءة قالتها ولكن هنالك نساء قد تنطقها من الفراغ او لمجرد سوء في التفاهم بسيط لذلك علينا الابتعاد عن التعميم و في هذه الحالة يجب على الرجل ان يثبت لها العكس واني بصراحة ضجت من كثرة استعمالي للفصحى وأحب احجي عراقي بس فكرتي يمكن ما توصل وتحياتي

[zainab al hssn]

هذه الجملة يمكن أن تقولها اية امرأة لأي رجل سواء كان زوج أو أخ أو حتى زميل أو قريب اذا ما اهينت كرامتها أو مست بباطل ولم تكن له ردة فعل مناسبة

[Noor M. Hassan]

هذه الجملة يمكن أن تقولها اية امرأة لأي رجل سواء كان زوج أو أخ أو حتى زميل أو قريب اذا ما اهينت كرامتها أو مست بباطل ولم تكن له ردة فعل مناسبة

اضفتي و أوجزتي فشكرا جزيلا