أنا :
اُحب مَلِكْةّ النِسآء ،
كَ إشتياق طِفل لأحضان امه !
هيْ :
صُدفَه لِقآء جَمعتهآ بِى
أَحبتنى بِ عُمقْ ،
فَ أمتلأتْ رِئتهآ بِ هوآئى !
تَحتَضِن الوسآئِد لِ يُخيل لَهآ
أحضآنُى ورآئحتِى !
أنا :
لَم أشهدْ يَوم كَ طُهرِهآ
وَتضحيآتِهآ !
رُغم طَيشى وَ نزوآتِى !
لَم أستطِيع ضَمُهآ لِ قآئِمة نسآء الهَوىْ !
وَلم أحتمِل كُل عآطِفتهآ
وَحجم طُهرهآ :
لكِنى حتماً :
أحبُهآ
بِكُل تفآصيل الأُنثى بِ دآخِلهآ ، !
لَم أستِطع ضمهآ لِ القآئِمة السودآويَة !
وَلم أتذوَقهآ يَوم بِ طعم السجآرَة !
فَقط تذّوقهآ :
طُهرْ !
وَفقطْ أحبهآ
رَغم كُل الأحتمآلآت الصَعبه !
م