حُصُولُ المَرْأَةِ عَلَىْ العَمَلِ لَيْسَ بِـ الأَمْرِ البَسِيطِ كَوْنُهُ نِتَاجٌ عَنْ مُثَابَرَةٍ بَعْدَ مَسِيرَةٍ تَعْلِيمِيَّةٍ
وإِرَادَةٍ مُلِحَّةٍ خِلاَلُهَا قَدْ تُحَقِّقْ ذَاتَهَا وتُبْرِزُ جُلَّ قُدْرَتِهَا وإِمْكَانِيَّتِهَا كَـ فَرْدٍ ذُو قِيمَةٍ فِيْ مُجْتَمَعِهِ
،
،
كَذَلِك إِسْتِقْرَارُ المَرْأَةِ عَاطِفِيًّا وأُسَرِيًّا مَعَ زَوْجٍ
تَطْمَحُ أَنْ تَبْنِيْ مَعَهُ حَيَاةً سَعِيدَةً قَدْ يَكُونُ مِنْ أَهَمِّـ أُمْنِيَاتِهَا
.
.
فـَ مَاذَا لَوْ حصلتِ على كِليهِما الوَظيفة والزّوج.,؟!
لَكِنَّ المُفَاجأَة أَن هذا الزّوج خَيَّركِ بَيْنَهُ وبَينَ الوظِيفة.,!
يَعْنِيْ بـِ العامية يَا أَنَا يَا شُغْلِك .,؟!
يَا تَرَىْ مَاهُوَ إِخْتِيَارُكِ آنَذَاكْ .,؟!
الوَظِيفَةُ أَمْـ الزَّوْجْ ولِمَاذَا .,؟!
لروِاحَكم دِرَر َدقة الحوَْارَ