مساء خيرات كثيرة..
كل منا له في زاوية ما من كراسة ( مسودة).. ذكرى ما.. حدث ترك في نفسه أثر..
حينها.. ربما بكى وهو يدونها.. ضحك وهو يغرسها حروف في كف الورق.. أو كان ناقما.. ساخرا..
أي كان ما شعر به.. يكفي أنه دفعه للبوح لأذن الورق.. ونسي..!!
أنتظركم هنا..