؛
أجدت سل القلم من سباته..
؛
أجدت سل القلم من سباته..
أدركت معنى الوداع بعد اجتياز المحطة الأخيرة ...!
,,أقسمت أن لا أسأل قلبي عنك
أن لا أدع خيالي يحضنك
أن أقفل هاتفي وبريدي حتى لا أستقبل كلماتك المنمقة,,
؛
كانت الأولى.. ولن تكون الأخيرة
كانت مجرد تحية .. لكنها أخذتْ مني وقتاً طويلاً للتأمل ..
كلما مررت بـ شارع سرنا بهِ انا وانت معاً
اشم منه رائحة ذكريات عتيقه ذابله..~
اعتقها ذالك المسمى بـ نصيب !
فرحتي بكَ كانت .. و ليستْ بهم
كما أقنعتكَ أنا ..
؛
نصوصك لا زالت تروقني
أعجبتني بالحالتين .. يناسبك الوجهين
و فهمتك بالاثنين .. لا داعي لأكثر من ذلك
فأنت أبسط من أن تتعدد
فاجأتُكَ باللامبالاة .. نعم .. منعني الجميع من اظهار مُبالاتي بحضورك
بل اهتمامي المفرط .. لم يكن خياري عدم اظهاره .. جُبرتُ عليه
أعتذر