شكراً لكَ شاعرنا الجميل وأُحيي فيكَ مشاعر الأخوّة تجاه بلدكَ الثاني (العراق) وخاصّةً مدينة الحلّة أو بابل العريقة التي نشأت وترعرعت بها .. أما بخصوص طلبكم الغالي فقد أوضحت بشأن بدايتي معَ الادب حيث كنت أكتب وأحرق بسبب الظروف القاسية التي عانى منها البلد في حقبة التسعينيات ، أمّا ماسلمتُ عليهِ فهيَ نثرية جميلة ( وداد حبيبتي ) تتغنّى بصديقة عزيزة طبعاً كانت بدايتها أيّام النضالي السلبي ولابدَّ لكلّ شاب من نضال سلبي هههههههه ..
أشكرك على لطفكَ و شاعريتكَ الجميلة تجاه الشعر خاصةً والادب عامة .