كل شئ جائزالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ((.. أمــيــر الــعـَـتـَـابــا ..))
والله أعلم
شكرا للتقييم يا غالي
كل شئ جائز
والله أعلم
شكرا للتقييم يا غالي
شُكرا يا سيدي الفاضلنعم سيدتي التمسك برحى التعصب والطائفية والاصرار عليها وعدم احترام الطرف الاخر لن يزاح الا بالابادة
شكرا لحرفك الحكيم نريد المزيد منه ,,,,
فلا تبخلي علينا يا صاحبة الجود
وستكون السجين القادم يا صديقي ههههههههههههههههه
وشكرا للتقيم ... كلك ذووق
اسعدني مرورك العبق يا صديقي
وشكرا للتقييم يا ذوق
نتعلم عن الحرية التي لامقابل لها
بل هي نفسها المقابل
كلمات من صميم الحقيقة الموجعة..
احسنتي عزيزتي ملاك
كل خطوة هلا ملوكة الغالية
تحية بعطر الجوري لحضورك العذب
السجين القادم
(( حازم البغدادي ))
تفضل
تفضل ,,,
حازم البغدادي سجين بتهمة الأبداع
امهلوني ثلاث ايام
وهل لجمال الاحساس الا ما كان نبض ملاكه
في وطني ...
فقط الموت هو الذي يوحد الطائفيين ..
كيف لـــ صبية بلدي ... أن يكتبوا حريتهم ؟
و الطبشور ... بيد معلم بخيل
يخبيء في جيبه كل الألوان
و يسألهم أن يكتبوا بــ بقايا الغبار
ولكن ساكتبها حتى لو بأظافري
قالوا لي كيف نكتب عنها ولا نعرف عنها شئ
قلت لهم فـ لنتعلمها
نتعلم عن الحرية التي لامقابل لها
بل هي نفسها المقابل
الرائعة احساسا وحرف عوفيت وسلم قلمك وهو يستهجن
سرطان الشعوب والسم الذى يسرى فى شرايين بنوها
قاتل الله الطائفية التى نهى عنها ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)
وماهى الا غذاء الجاهلين وما تمسك بها الا من كان به نقص يكمله بانقاص قدر الاخرين.
وما الحرية الا اشعاع ونور بها يعرف المرء قدره وقدر من سواه يكون
مناصفة يعطى مالهم ويأخذ ما له عدلا ومكرمة.
شكرا خيتى العزيزة لروعة ماذكرت
دامت بك الروعة والالق
يحفظك الله
ياعذب الكلماتوهل لجمال الاحساس الا ما كان نبض ملاكه
الرائعة احساسا وحرف عوفيت وسلم قلمك وهو يستهجن
سرطان الشعوب والسم الذى يسرى فى شرايين بنوها
قاتل الله الطائفية التى نهى عنها ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)
وماهى الا غذاء الجاهلين وما تمسك بها الا من كان به نقص يكمله بانقاص قدر الاخرين.
وما الحرية الا اشعاع ونور بها يعرف المرء قدره وقدر من سواه يكون
مناصفة يعطى مالهم ويأخذ ما له عدلا ومكرمة.
شكرا خيتى العزيزة لروعة ماذكرت
دامت بك الروعة والالق
يحفظك الله
لتواجدك هنا لون من الجمال
يجعل السطور ترتدي حلة الابداع
شكرا لك من القلب
ولا حرمت بصمتك هنا
جنائن من الياسمين لك واكثر
أمسك سوطا بيديه القاسيتين ...
اراد ان يقيم الحد على قلبه كي يهب صك غفران لما اقترفه من اثم قلبي ...
لكن نداء المغفرة سبق تلك اليد التي همّت بالضرب ...
كان صوتا ملائكيا شجيا متوسلا يقول ,,,لاتفعل ؟!!
أنى لك كل هذه القسوة كي تعزر قلبا انا فيه؟!!!
ومن اوحى لك ان التعذيب يطهر القلب ويضمن توبة ابدية ؟
وكيف يتسنى لي الولوج كرّة اخرى فيه؟!!!
أوَليس الحد زرع كره وقلع حب ؟
المغفرة يا حبيبي ...ترك ماكان والبدء بما سيكون
وبين الذنب والمغفرة برزخ تسقط فيه كل اعتبارات التقريع
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
ليست هذه خاطرة ولا نص نثري فانا لا اجيدهما معا ولكنه كلام مر على خاطري ارتايت ان اسطره هنا لاني سجين ومغلوب على امري فكان لا بد منه
رد مع اقتباس
