بالتوفيق يا ملاك وأتمنى أن تقحمينى برد يسكتنى فأعترف لك بالفوز وأنسحب
وأترك لك الراية الادبية
بالتوفيق يا ملاك وأتمنى أن تقحمينى برد يسكتنى فأعترف لك بالفوز وأنسحب
وأترك لك الراية الادبية
كل شيء مهما كان..
لن يدوم..!
حتى الشمس يوماً
ستعلن الإنسحاب.. من قلب السماء..
سترحل..
فما بالك بزهور حب..
أحاطتها أشواك الغرباء..
فماتت خائفة..
*****
أسفي لها.. ما أينعت بعد..
قد تفتحت لتوها..
فغدى ألأنين لها رثاء..
وصار الوجد لها مواساة..
*****
عزفت مرة على قيثارة أحلامها
فبكت..
وأبكت لها كل الأضلع..
بحرقة
بتوجع..
*****
لم تطلب من كل ذلك حبا..
كلا
بل أحترقت لتزيدك دفئا..
ولتترك فيك ذكرى..
وها قد صارت رماد..
ها قد بعثرتها رياح الزمان..
فكان ما أرادت..
وغدت ذكرى تعبق بها الأيام..
*****
وأخيراً.. أخبرك
حان وقت الرحيل
فلم يبقى شيء..
فلست الأول ولست الأخير...
بقلمي ملاك
رداً على كلمات Khaled Aglan
فكرة حلوة يللة منو يريد اسجنة هاهاها
يا اختي ماروع ما خطت يداك
ان كلاكما يتميز بشيء مختلف ولهذا كانت معركتكما ضاريه
فأنتي عندما اقرأ كلماتك يقشعر البدن من شدة الحزن والالم وسط الحروف وترفضين العوده احيانا خوفا عليه واحيانا خوفا من المه وتقررين الرحيل بعيدا
اما خالد يزيد همتاً ومجابهتاً ويرفض الخضوع فيكون متغزلا ثم مجابها لكلمات ملاك لانها ابعدته ويقول لها انها ستكون سجينه بحبه
ثم يتكلم عن اصوله
سأكون متابع
حتى الشمس يوماً
ستعلن الإنسحاب.. من قلب السماء..
سترحل..
فما بالك بزهور حب..
أحاطتها أشواك الغرباء
ملاك انتي خطيرة جدا
أحسنتي وأبدعتي
رحلت إليك ِ
وإن رحلتي
وكيف ترحلين
وأنتِ مداري
وكيف أنا أرحل
وإن رحلت
فكيف ترحلين من قلبي
وإن رحل قلبي
فكيف أواصل رحلتي
نحو القمر
*****
ليس فى هذا الكون إنقطاع
فقواسمنا مشتركة
وتجمعنا كسلسلةٍ مترابطة
فلا أنتِ لكِ الخيار
وليس لى حق الخيار
الطريق هو الطريق
ولا نملك إلا السقوط
نحو القرار
فمن حالاً نكون الى حال
ومن مكانٍ نصبح فى مكان
مجردين من الارادة
لا تهمنا البوصلة
ولا ننتمي لأي إتجاة
لأننا متعبين من ما نراه
ضاجرين من ما نسمعه
نركض الى الخلف
فننجر نحو الامام
ونخاف من الهوة
لكننا ننزلق
بأقدامنا التى لا تهدأ
فنظل نصرخ
ونحن معلقين .
بقلمي خالد
رد علي مشاركة الاخت ملاك الاخيرة