في دروب الحياة التقينا ..
ومضى الزمان ومضينا ..
لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل ..
عندها تتصافح الأيدي ..
وتغرق العيون بالدموع لتبقى تذكاراً بين الأحبه ..
أسجن ألأن ..
الأخت ساره الطائي ..
في دروب الحياة التقينا ..
ومضى الزمان ومضينا ..
لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل ..
عندها تتصافح الأيدي ..
وتغرق العيون بالدموع لتبقى تذكاراً بين الأحبه ..
أسجن ألأن ..
الأخت ساره الطائي ..
كـ المتسول انا .،!
استجدي الحُب و العطف من الناس ..
و أُطر نفسي في اطار الكبرياء
سُحقاً لكبريائي االمشؤوم
ابعدني عمَّن أُحب
اتظاهر بالكفاية .. خوفاً على كبريائي
وجوفي غدىَ مكاناً للاشباح
تباً لي تباً
حررت نفسي اسجن
محامي الحب
لاطاقه لي للبوح عما يجول في خاطري ...فقد اعتزلت الكلمة والمفردة ...والاحساس الطري...وسرت مع عجلة الحياة...بلا رحمة للقلب ونبض للمشاعر...وأصبحت بحاجة لمن يدافع عن محامي الحب..فقد نفذت وكالتي بالترافع...وتحولت لقاضيا للحياة..لاتعتليه الرحمة إوالعطف ..ولاتدغدغه مشاعر قلوب النساء الرقيقة..ولا صوتهن العذب...هذه حياتنا وكل منا له بداية وله نهاية
أطلقت سراحي من سجن الحب...
اختار سوزان..ّ
مُتابع
.
أعجزُ من اخرج ما في قلبك المؤثث بصورة باذخة
صوتك الأعزل يمارس صراخه المقترن بلحظة المنع
فأنت الماثلة الآن أمامي بوجهك الأول
بشفيف ما يوسعك من مدى
من مداد كفيك
وكل ما أملكهُ معك معنى صادم
كفى وجوماً
جفّ مجازك
قلت لك
فما عاد محراب عينيك يمور
وبابك موصود لا يثمر
لا نداء
وما جفّ لي لون على أثر
.
.
.
سأختار الأخت الطيبة جداً العزيزة أشجان الروح
والتي بدورها ستتولى متابعة هذا الموضوع والإشراف عليه
بلطف ذوقها وجزيل كرمها
كل الإمتنان لها ولكم
اها له ذكريات هذا السجن