حرف أنيق وجميلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة joliet
كانت تجامل أضغاث أحلامها بهذيان الأمل !
فتبتسم بينها وبين أوراقها.. تقلب وجع حروفها..
لكأنّها خلقت لتندم ! أو لتكون امرأة ذات ألم !!
لم تشأ البكاء حتى طعنها ذلك الحرف بشدة..
فتلاشت مساعيها
و عبثاً حاولت منع دموعها التي تسربت بين الجفون معلنة
جزع القلب عن النسيان ! ف ضجت بها الذكريات
' ثم عادت لتكابر ....
فكان الهذيان ،،بين إبتسامة شفة ونحيب روح !!
شكرا لروحك العذبة
السلام لروحك العابقه هنا
كانت تجامل أضغاث أحلامها بهذيان الأمل !
فتبتسم بينها وبين أوراقها.. تقلب وجع حروفها..
لكأنّها خلقت لتندم ! أو لتكون امرأة ذات ألم !!
لم تشأ البكاء حتى طعنها ذلك الحرف بشدة..
فتلاشت مساعيها
و عبثاً حاولت منع دموعها التي تسربت بين الجفون معلنة
جزع القلب عن النسيان ! ف ضجت بها الذكريات
' ثم عادت لتكابر ....
فكان الهذيان ،،بين إبتسامة شفة ونحيب روح !!
رائعه جدا ايتها السجينه
على امل ان تسجني مرات
وارف الشكر لك
ƊƦЄƛM’Ƨ ӇƲƝƬЄƦ
نحن قيد الانتظارك
ليس أجمل من حرفكم
امتناني لك يا أنيقة
أنت الأروع ياراقية
خالص امتناني ومودتي لك سوريانا
دمت بخير
كانت تجامل أضغاث أحلامها بهذيان الأمل !
فتبتسم بينها وبين أوراقها.. تقلب وجع حروفها..
لكأنّها خلقت لتندم ! أو لتكون امرأة ذات ألم !!
لم تشأ البكاء حتى طعنها ذلك الحرف بشدة..
فتلاشت مساعيها
و عبثاً حاولت منع دموعها التي تسربت بين الجفون معلنة
جزع القلب عن النسيان ! ف ضجت بها الذكريات
' ثم عادت لتكابر ....
فكان الهذيان ،،بين إبتسامة شفة ونحيب روح !!
هِيَ مَشَقّة الخَطَوات والصَفعة لكُلِّ مُنعَطَف ..
جَزِيلة أحرفكِ جِداً وطِيِّبة تَماماً ..
هِيَ مَشَقّة الخَطَوات والصَفعة لكُلِّ مُنعَطَف ..
جَزِيلة أحرفكِ جِداً وطِيِّبة تَماماً ..
إمتناني لطيب حرفك أخي الكريم
دمت رائعاً
دمت كبيراً أستاذي الفاضل
شكراً جزيلاً لمرورك الرائع
..خالص احترامي وتقديري
مَخبأ حِكاياتِي يُحرِضَني بِأنْ أُهشِمَ نَوافِذَ الأوهامِ ،
و أركِضُ بِ لهفَةٍ إلى مَنفاي الأخير !
و رُغمَ إنْني أفيضُ حَنيناً إلى أيامٍ مُطَرَزةٍ
بِ ذكرياتٍ تَغتالُ ما تَبقى مِني ،
سأكونُ مُستَعدةً لِلتيهِ
في ذلِكَ الزخَمِ مِنَ النُورِ
بِدونك .. !
دَعني أتَنَفسُ حُلماً يؤُرقني ليلاً
دَعني أغوصُ فِي أعماقي حُرةً
سأبحَثُ عني في مَداراتِ العِشقِ
و سأخبِرُ أطرافي آن الآوان أن تُعانِقي القَلم..
و سأقولُ للجميع إنْني لمْ أكنْ سوى
تراجيديا بِ النسبةِ لِ كاتبٍ مُتهورٍ
غزا بأبياتِهِ و نَظراتِهِ .... مَملكتي ~
أنيق هو حرفك كالعادة أيتها الرائعة
مَخبأ حِكاياتِي يُحرِضَني بِأنْ أُهشِمَ نَوافِذَ الأوهامِ ،
و أركِضُ بِ لهفَةٍ إلى مَنفاي الأخير !
و رُغمَ إنْني أفيضُ حَنيناً إلى أيامٍ مُطَرَزةٍ
بِ ذكرياتٍ تَغتالُ ما تَبقى مِني ،
سأكونُ مُستَعدةً لِلتيهِ
في ذلِكَ الزخَمِ مِنَ النُورِ
بِدونك .. !
دَعني أتَنَفسُ حُلماً يؤُرقني ليلاً
دَعني أغوصُ فِي أعماقي حُرةً
سأبحَثُ عني في مَداراتِ العِشقِ
و سأخبِرُ أطرافي آن الآوان أن تُعانِقي القَلم..
و سأقولُ للجميع إنْني لمْ أكنْ سوى
تراجيديا بِ النسبةِ لِ كاتبٍ مُتهورٍ
غزا بأبياتِهِ و نَظراتِهِ .... مَملكتي ~
شكراً لهذا الجمال
أود لو يطول سجنك
أيتها العزيزة جولييت..أنيق هو حرفك كالعادة أيتها الرائعة
شكراً لهذا الجمال
أود لو يطول سجنك
عيناكِ الأجمل ...أشكركِ من كُل قلبي !
هههه وأنا أتشرف بأن تكوني سجانتي ...
محبتي لكِ يا طيبة ~
رد مع اقتباس