اتيت ,,
وفي القلب لهفات شوق ,, أفرش مودتي مابينكم
أذن السماح أن تنال نظراتكم
لتشفع لي مغادرا ً هذا المكان
أحبتي
وله الشوق الى رؤيا الحبيب ..
أملٌ لأشباع اللهفة ..
منى ,, أن يكون بالقرب دوماً
وله الوصل يشعل الجوى ,,
فتنهمر الأحاسيس فوق الذاكرة ,,
كما الندى ,,
تؤرقها رغم لذتها
تندهها ,, رغم رقتها ,,
وله الحبيب ظمأ ,,
ليس له ,,
الاّ أجتماع ٌ ,, الى الأبد
املي أن تكون مفتاح الحرية