هي التأويلات الموغلة .. بالوجع من تدنس قدس المخيلة
الطفولة مثلا ... أيزاحمها طهر آخر؟
أتجرؤ لغة ان تتمشدق ... ضفاف سماءها
أراني اكتب .... بشيء من نقمة !!
نعم
ولجما ... لشفتي الخاطر سيبقى السؤال؟
لكن على من؟....
من احق بالنقمة .... مني ... ذلك العابر حقول النرجس
بلا مبالاة ........
مازال المنطق المعكوس يكتبني واكتبه
كـ موجة ... تتقلب نفسها
...
ملاحظة
بعض الاحزان اوطان ....