كم حاولت أن أجد كلمات تليق بمستوى الضيف لكنّ فشلت
فقد قرأت لهُ حروفاً لم تَكنْ بحروف
بل شاهدتُ مقطعاً مصوراً على طريقتك الخاصة
وفي كل مشهد بقعة ضوء مسلطّة
على مكان
دائما أرى الأحرف خيوطاّ تُحاك بيت يديه
ويُحسن حياكتها بإتقان
شكرا لكم جميعا لروعة الانتقاء لضيفنا الرائع
ود جبريل
ود أمدر
شكرا همس الحنين للدعوى
وبانتظار ضيفنا الجليل
تحيتي
تقييمي