صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 34
الموضوع:

غرام حتى النفس الأخير - الصفحة 2

الزوار من محركات البحث: 11 المشاهدات : 1684 الردود: 33
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #11
    روح الأمل
    almurhafa
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: عراقي أني .. الي بعد النجم هم يقرا عنواني
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 12,360 المواضيع: 287
    التقييم: 2815
    مزاجي: معتدل
    المهنة: طالبه
    أكلتي المفضلة: ‏. . . .‏‎
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استعجلتے الرحيےل مشاهدة المشاركة
    قصة جميلة عاشت ايدك ام مؤمل

    استمري بابداعك الراقي
    وكتابة القصص شئ جميل وراقي واحساس يتجسد بمايكتبه لنا قلم المميز
    شكرا لعبق حضورك + التقييم
    لا حرمنا إقتراحاتك الرائعه ^_^

  2. #12
    you ssef امبراطور الرياضه
    يوسف احمد
    تاريخ التسجيل: September-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,294 المواضيع: 227
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 2292
    مزاجي: اعتيادي
    المهنة: صيدلة مرحلة خامسة
    شكرا لكِ
    قصه جميله

  3. #13
    روح الأمل
    almurhafa
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف السياف مشاهدة المشاركة
    شكرا لكِ
    قصه جميله
    شكرا لمرورك الجميل + التقييم

  4. #14
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,931 المواضيع: 10,515
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87204
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 6 ساعات
    مقالات المدونة: 18
    جميل ام مؤمل و العنوان رائع ‏..تقبلي مروري ومودتي

  5. #15
    روح الأمل
    almurhafa
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Suzana مشاهدة المشاركة
    جميل ام مؤمل و العنوان رائع ‏..تقبلي مروري ومودتي
    باقات ورود لمرورك الرائع

  6. #16
    روح الأمل
    almurhafa
    قظيت غاده معهم أيام سعيدة ، عاشت معهم وكأنها أبنتهم لم تكن بينهم الا كأبنتهم ولم يفكروا يوما في إنها ستعود الى أهلها في يوم من الأيام .
    وفي يوم من الأيام كان يشعر أمير بالملل ، فأقترح على غاده لعب الشطرنج
    ‏_ ولكنني لا اعرف كيفية لعبها
    ‏_ حسنا تعالي وسأخبرك بقواعد اللعبه
    وعندما جلست أمامه ورتب الشطرنج وبدأ يعلمها لاحظت إنها تعرف كيف تحرك لعبة الشطرنج ولكنها لم تقل لأمير ثم بدأ اللعب ، لقد كان تفكيرها يقودها الى مكان آخر وشخص آخر كان يلعب معها الشطرنج ،رفعت نظرها لتنظر الى أمير لكنها وجدت طيف شخص آخر يجلس أمامها ، فقامت بسرعة من مكانها
    ‏_ مابك ؟
    غاده ... غاده .. !!
    ‏_ لا أدري تخيلت وكأني في مكان آخر
    ‏_ هل أنت بخير
    ‏_ أمير أحتاج الى بعض الراحة
    ذهبت لغرفتها ، لكن أمير كان يتمنى عدم تذكرها لأهلها.
    أما غاده فقد أحاطتها أفكارها
    ‏(نعم لقد كنت أحب هذه اللعبه و هي لعبتي المفظلة مع . . . مع من ؟ من هذا الشاب ؟) ، حاولت التذكر ولكنها لم تستطع ، أسندت رأسها على النافذة ، وقررت عدم إرهاق نفسها بالتفكير.
    ثم توالت الأيام كانت غاده من خلالها تقوم بمساعدة أم أمير في أعمال المنزل ، أما أمير فقد كان يأخذها دائما الى الحدائق كي تنسى الامها ، وبالفعل قد تناست غاده كل أحزانها وبدأت تفكر في حياتها الحقيقة هل كانت سعيدة هكذا ؟ هل كان هناك شخصا يحبها وتحبه ؟ هل يكون زوجها هذا شخصا أحبته أم أنها تزوجته دون سابق معرفة ؟
    لقد قررت أن تزور قبره ، أستأذنت أم أمير للذهاب فهي تعرف مكان القبر ، لكن أم أمير أقترحت وجود أمير كي يذهب معها ، أنتظرت غاده أمير كي يعود من عمله
    ‏_ هل تذكرت شيء ياغاده؟
    ‏_ لا أبدا ولكنني أحس برغبة شديدة في الذهاب
    ‏_ حسنا سنذهب
    لم يكن أمير يرغب أن يأخذها الى قبر زوجها ولكنه لم يجد عذرا ليقوله ، وعند القبر وقفت غاده لدقائق ثم جلست تبكي وتقول
    من أنت ؟ من أنا ؟ أنهض من نومك وأخبرني لقد تعبت من حيرتي ، لماذا تركتني ؟ ولماذا أنا أبكي عليك ؟! هل أحبك حقا دون أن أعرف من انت ! هل دموعي هي التي تعرفك ! هل تحبني حقا ؟ أرجوك أخبرني من أنا
    جلس أمير بقربها وقال
    ‏_ يكفي غاده يجب أن يذهب ، قلت لكي أن لا تجهدي نفسك .
    ‏_ ولكنه لا يتركني ، أنا دائما أرى طيفه بقربي ، من هو؟
    أمسك أمير بيدها وساعدها على النهوض ثم قال لها
    ‏_ لا أريدك أن تعودي الى هذا القبر ، لا أريدك أن تتذكريه ، أريدك بقربي دائما . لاتتركني .
    توقفت غاده عند عباراته ( ماذا يعني بها )
    ‏_ ماذا تعني بأن أكون معك دائما وإن لا أتركك !!
    ‏_ لا أدري ، في هذه المرة أنا الذي لا أدري لما أريدك أن تكوني معي ولا أريد إبتعادك عني ، عندما أدخل البيت أريد ان أراك أمامي ، ساعات عملي تصبح ثقيلة علي أشتاق لك دائما ، هل أحببتك ، أنا لا أدري .
    لم تنطق غاده كلمة واحدة ، لإنها لم تستوعب ما سمعته ، عادا الى المنزل ولم ينطقا بكلمة واحدة طوال الطريق.

  7. #17
    من أهل الدار
    ام كيان
    تاريخ التسجيل: December-2013
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,122 المواضيع: 63
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 18
    التقييم: 627
    مزاجي: على الله
    المهنة: ربت بيت
    أكلتي المفضلة: بتيتة مقلية وطماطة~الدولمة
    موبايلي: A5
    آخر نشاط: 5/January/2024
    مقالات المدونة: 27
    قصه رائعه عاشت ايدج انتي وصديقاتج

  8. #18
    روح الأمل
    almurhafa
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال الروح مشاهدة المشاركة
    قصه رائعه عاشت ايدج انتي وصديقاتج
    عاش نبض قلبج حبيبتي

  9. #19
    روح الأمل
    almurhafa
    بعدسماعها لكلام أمير ، فكرت كثيرا في نفسها وحياتها وأمير حتى ، حتى قالت لنفسها أمير شاب رائع وأنا لا أتخيل حياتي فيما بعد مع شخص آخر سأبقى معهم ، حتى لو تذكرت أهلي ، لكنها لم تخبر أمير بقراراتها ، وأحست أنها قد تخلصت من عقدة التفكير في ذاكرتها، لقد ساعدها أمير على أستقرار نفسها .
    مضت شهران كانت غاده فيها لاتعرف سوى أسمها الأفتراضي ، وإنها من عائلة لبنانية ، أما أمير فقد كان سعيدا لإنها لم تعد تفكر من تكون ، بل أصبح يبعدها عن أي شيء قد يعيدها لذاكرتها .
    أحست أم امير بإن امير تصرفاته قد أصبحت غريبة بعض الشيء
    ‏_ماذا أراك فاعل ؟ ما الذي تحاول الوصول له ؟ إن أهتمامك بغاده ليس عاديا هل هناك شيئ لا أعرفه ؟
    ‏_نعم يا أمي أحبها ، هل هذا ما قصدتيه بكلامك ! أحبها ولا أستطيع أن أعيش الا معها .
    ‏_ماهذا يا والدي !! أنسيت بإنها . . .
    ‏_ لم أنسى يا أمي ولكن هي من نست ، نسيت كل الماضي ، ولا اريدها أن تفكر فيه ، فهي لي ولن تكون لغيري .
    ‏_ كنت أعتقد دائما بأنك تفكر بعقلك أكثر من قلبك ، يا بني ستتذكر عاجلا ام آجلا وفي ذلك الوقت ستغادرنا .
    ‏_ حتى لو تذكرت ففي ذلك الوقت سوف تكون لي ، وعندها لن أسمح لها بالذهاب لإنها ستكون زوجتي .
    ‏_ أ جننت !!! كيف ستتزوجها
    ‏_ إن زوجها ميت الآن ، و هي ستصبح زوجتي
    ‏_ و هل تعرف هي هذا القرار ؟
    ‏_ لقد أخبرتها ، لكنني مازلت لا أعرف رأيها .
    ‏_ لست أدري إن كان معقولا ماتقوله أم لا ، لكنني . . . .
    ‏_ يا أمي أتركي الأيام تفعل ماتشاء .
    كانت غاده تعتقد بإنها تمشي في طريق حبها لأمير ، لكنها أتجهت لطريق آخر لا تعرف كيف قادها عقلها أليه لم يكن بيدها سوى التفكير بطيف ذاك الشاب الذي كان يلاحقها دائما في نومها و في صحوتها.
    وفي ليلة من الليالي أتى ذاك الشاب في أحلامها ، كان يمد يده لها ويناديها ( تعالي أرجعي لي ، هل نسيت حبيبك عودي يا " ميساء " لا تتركيني ، أنا احبك)
    أستيقظت مذعورة بعد سماعها لكلماته وأسم ميساء ، هل هذا هو أسمها حقا ، حاولت التذكر وأحست بإن هذا الأسم مألوف لديها ، نعم إن هذا هو أسمها .
    وفي الصباح خرجت لإعداد الفطور كعادتها ، وكالعاده وجدت أمير جالسا ينتظرها ألقت التحية عليه ، ولكنها لم تكن تلك التحية التي تعود أن يسمعها كل صباح
    ‏_ما بك غاده هل هناك شيء ؟
    ‏_ لا أبدا لا شيء
    ‏_ أراك متعبة وكأنك لم تنامي ليلة البارحة
    ‏_ نعم لم أنم البارحة ، فقد حلمت ب . . . بشيء عن حياتي السابقه.
    ‏_هل تذكرت شيئا؟
    ‏_ أعتقد أني عرفت أسمي ، قد يكون ميساء .
    فأشتد قلق امير فها هي تتذكر شيئا فشيئا .
    ‏_ أعتقد أن غاده أفضل من ميساء ، أ توافقيني الرأي ؟
    ثم نظر الى عينيها وقال
    ‏_ أرجوك غاده لا تفكري بالماضي أنا أحتاج الى عينيك .
    ‏_ لست أنا من تفكر بالماضي ، هو من يطاردني دائما .
    ‏_ أطرديه لا تفكري فيه ، غاده أنا أحبك ولا أريدك أن تفكري بشيء غير حبي لك ، ولن تكون لك حياة سوى بقربي ، أ فهمتي ؟
    ‏_ لا أفهم سوى أني من بيت آخر ولحبيب آخر ، كنت أتمنى أن أصبح حبيبتك ولكن حبيبي لن أتركه أبدا ، و هناك شيء يجب أن أبحث عنه .
    ‏_ ماذا تعنين بكلامك ؟ هل ستتركيني ؟
    ‏_ أنظر أمير .. مهما أحببتني فإني أمتلك حياة أخرى يجب أن أعرفها ، وحتى ذاك الوقت يجب أن تعتبرني أختك فقط ، أرجوك لا تضايقني بحبك .
    لم يصدق أمير ماسمعه كان يعتقد بإنه قد أمتلك قلبها و ها هو الآن يفقدها ، أرتدى ملابسه بسرعه وخرج من البيت ، ذهب لقبر ذاك الشاب
    ‏( لم لا تتركها ، ما الذي تريده يا أنت أنا أعرف بأنك تود تحطيم حياتي ، بعد إن وجدت الحب فيه ، أرجوك أبتعد عنها ، أتركني أعيش معها)
    لم يعد أمير يفكر بعقله فقد جن تماما ، فها هو يكلم الموتى .
    لكنه قد جلس قرب القبر حتى حل المساء ولم يعد الى المنزل الإ في ساعة متأخرة من الليل ، كانت أمه بإنتظاره ، أعتذر لإزعاجها وطلب منها أن تنام وأن تتركه لوحده هذه الليله .
    هم بالنوم ولكنه سمع صراخ غاده يعلو ، أسرع هو و أمه لها وجودها على فراشها تبكي وتقول
    ‏( من أنت؟ أرجوك قل لي من تكون )
    فحاولت أم أمير تهدئتها ، فقالت غاده بعد إن هدأت قليلا
    ‏_ لا يريد تركي ، ولا أعرف من هو ، أنه معي في كل شيء ، أعرف بإنه زوجي ولكني لا أتذكره ، أرجوكم ساعدوني على تذكره.
    أحتظنت أم أمير وبدأت تبكي ، لم يحتمل أمير مايحصل في غرفة غاده ، ذهب لغرفته ولم ينم تلك الليلة و هو يفكر في نهاية حبه لها.

  10. #20
    صديق فعال
    انين الصمت
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: العراق/البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 634 المواضيع: 0
    التقييم: 100
    مزاجي: زوين
    المهنة: طالبةجامعية
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: لاب توب
    آخر نشاط: 3/March/2015
    مقالات المدونة: 2
    رووووعة بتوفيق

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 234 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال