حُبُّكَ يَا رَبُّ هُوَ الأبقَى وَالأَنْقَى فَأَنِرْ قَلْبِي بِهِ
حُبُّكَ يَا رَبُّ هُوَ الأبقَى وَالأَنْقَى فَأَنِرْ قَلْبِي بِهِ
فِي الحَقِيقَةِ أَلَدُّ أَعْدَائِكَ هُوَ ذَاكَ الصَّدِيقُ السَّاكِتُ لَكَ عَنْ أَخْطَائِكَ وَ مَعاصيكْ
أَعْشَقُ الأَمَاكِنَ القَدِيمَةَ، الَّتِي تَمْتَزِجُ بَسَاطَتُهَا بِجَمَالِ الوَرْدِ
كُلُّ مَا نَحْتَاجُهُ: أَمَلُ وُدَعَاءُ
رَبَّاهُ اُرْزُقْنِي حُبَّ مَنْ تَكُونُ أَنْتَ الحُبَّ الأَكْبَرَ فِي قَلْبِهِ
الحِجَابُ؛ أَخْلَاقٌ، أَدَّبَ، هَيْبَةٌ، حَياء، وَقَارٌّ
إِنَّهُ أُسْلُوبُ حَيَاةِ كَامِلَ وَلَيْسَ مُجَرَّدُ قِطْعَةِ قُمَاشٍ!.
أَقْضِي وَقْتًا طَوِيلًا فِي البَحْثِ عَنْ الأَعْذَارِ لِمَنْ أُحِبُّهُمْ.
وَأُكْتُفِيَ بالصَّمتِ وَالأَلَمُ حِينٌ تَنْفُذْ
وَأَعْشَقُ عُمْرِي لِأَنَّي إِذَا مُتُّ أَخْجَلُ مِنْ دَمْعٍ
أُمِّيٍّ
إِنَّهُ دِينَ الحُبُّ وَالرَّحْمَةُ
دِينَ الصَّفَاءُ وَالإِيمَانُ وَالطَّمَأْنِينَةُ.
الحَمْدُ لله عَلَى نِعْمَةِ الإِسْلَامِ: ')
وَإِنْ ضَلَّ قَلْبِي، ي خَالِقُهُ اِهْدِيهُ