هُو يُفكّر أنْ يَكتُبهَا فِي روايَة ، لكِنَّهُ يَغارُ أن يقرَأهَا غَيرهُ .. !*
هُو يُفكّر أنْ يَكتُبهَا فِي روايَة ، لكِنَّهُ يَغارُ أن يقرَأهَا غَيرهُ .. !*
كُل آلمشآكِل حلهـَآ بسيطَ جِداً وهـُو ; #آلصّبِر !مآ عدَآ تلكَ آلتـِي تتعلـقَ #بآلكرآمة !'
وماذا يحدث إن طرقت باب بيت أهلها " بالحلال " !!
أمِيرتي ؛ هِي بإختصَار ليسَت الأنثَى التِي أقيسُ عليها معَايير الجمَال ، بل هِي معَايير الجمَال التِي أقيسُها عَلى الإناثْ
خلف بابِ الثِّقةِ بِاللهِ أكداس بهجة ، وكوماتِ فرحِ
وأكاليل سعادة ، وكُلّ الرِّضا ,")
أشعرُ بتلكَ الرَغبة المُلحة ، في سَفر طويل ، أبتعد به عنْ كلِ شيء !*
عِند الرحِيل ..
تُصبح طُرقات العودَه مُظلِمه جدآ ، لِهذا السبب لّا أحد يعود ... !!
ما أبشعه من موقف ، حينما نلتقي كالغرباء !
التعديل الأخير تم بواسطة اٌنأقْهٌ رُجِلِ أسُمرً ; 30/March/2015 الساعة 9:57 pm
مآتت لهفتنا المجنونة . . !