ﻳﺤﺒُّﻬﺎ ﻭﺗﺤﺒُّﻪُ . . .
ﻟﻜﻨَّﻬُﻤﺎ ﻋﻨﺪَ ﻧﻬﺎﻳﺔِ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉِ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﺳﻴﻔﺘﺮﻗﺎﻥ ('
.
.
.
ﻳﺤﺒُّﻬﺎ ﻭﺗﺤﺒُّﻪُ . . .
ﻟﻜﻨَّﻬُﻤﺎ ﻋﻨﺪَ ﻧﻬﺎﻳﺔِ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉِ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﺳﻴﻔﺘﺮﻗﺎﻥ ('
.
.
.
مُكَابِرْ لِدَرجةْ أنْ أوْهِمكُمْ بأَنِيْ لَا أبَالِيْ
وَلكِنيْ لَسْتُ بِـ كَاذِبْ وَلَا أخْدعْ أَحَدْ....!
أتغير كثيراً حين يظلمني أحد أو يقلل من قدري..أمسحه من حياتي بشعور غريب باللامبالاة..وأختصر حديثي معه..وأحياناً ﻻأحادثه بالمره ! ما زلت أنا ثمين أيضاً
يلِيق بكِ تَمَرُدِكْ ، وَيَليقْ بِيّ كِبْريَائِى ۈ لْيفعَل كِلانَا مَا يُجيْد
ﻣـﺆﺳِﻒٌ ﺃﻥ ﻳﻨﺘﻬـي ﻣﺂ ﺑـﻴﻨﻨﺂ ،،
ﺑـﻴﻨﻤـا ﻳـﺴﺘﻤـِﺮُ ﻣﺂ ﻧـﺸﻌـﺮ بــهِ .!
كـَم هـوَ مؤلـم ، أن تـتصفح بـعض الصـور ،
فـَ تـجد صورة لـِ شخـص ،
لـم تـتوقـع أن يبـتـعد عـنكَ يـومـاً ..!
أيـُـــــها الـــــمـارونَ عـــلى حـــروفي
لا تـستـعجلوا البـوح سأبـني لكـُم صـَرحاً مـن قـَصيـد
تتحسسون فيه المي ساشكـو لكـُم قـتـلي
وَ ذبـحـي وَ خـُذلانـي وَ يـأسي
سأشـنق هـُنا اليـوم عـلى النـصـب قـَلبي
كـم مـِن اعـين تـنظر لـِقلبي وَ كـم اعـين تـَنـظـِرُ إلـى جـُرحـي
تـُرى هَل سمعـتم مـن قـبل على ذبيح يـُذبـح وَ يـُسلـخ دونَ نـزفِ
الم يحن الوقت لتتذكرنا أيها الحظ
الم يحن الوقت ان تتبدل الخيبات الى أفراح
الم يحن الوقت ان ننام بدون وجع ودموع
الم يحن الوقت ان لا يصدمنا الأحباب والأصدقاء
الم يحن الوقت الا نتذوق مراره شهقة قبل البكاء وألمها القاسى ...
لَِْمَا تْقدََِمُ بيَا اْلعَِمُر َيتضْخِّم َبدِاْخلِْيَ حُجْمَ الْسَِؤاُلْ ،
مَِن ْالَذُِيْ أخبَر ْالناِْسَ بأن َالُِحْبَ قدَِ يْمَـِوُتْ مَِع ْالوُقِْتَ ،
أّجِيِّبِوِنِيِّ