وجدت دراسة أن بين 15 و40% من الأطفال والمراهقين تراودهم الكوابيس، وقد لوحظ ارتفاع كبير في هذه النسبة في سن العاشرة وقد تكون مرتبطة بفترة تنطوي على قلق أكثر أو بسبب عوامل عصبية.وأجرى العلماء بحثًا على 18000 طفل ومراهق من سن 5 أشهر الى 18 سنة، حول الكوابيس والاحلام السيئة لديهم، ليتبيّن في آخرها أن من يبلغون العشر سنوات منهم هم الأكثر عرضة لها بوتيرة يومية أو حتى أثناء القيلولة خلال النهار.