صور منوعة نادرة لمعالم أهل بيت النبوة في المدينة المنورة

منقول


شباك مدخل بيت فاطمة وعلي عليهما السلام الذي كان يُفتح على المسجد النبوي وهو الباب الوحيد الذي اُستثني من الامر الالهي بسد أبواب بيوت المسلمين التي كانت تفتح على المسجد. وهو ملاصق للحائط الغربي للحجرة النبوية المطهرة

منارة مسجد الامام علي عليه السلام المُقام في محل اقامة صلاة العيد من قبل النبي ووصيه عليهما السلام

قباب ومنائر مسجد قبا المبارك وعنده انتظر النبي صلى الله عليه وآله قدوم وصيه أمير المؤمنين عليه السلام لكي يدخل معه المدينة في حادثة الهجرة المباركة

مسجد الزهراء (س) في بستان فدك

انقاض منازل في منطقة فدك

نخيل منكسر في بستان فدك

شباك مسجد الزهراء (ع) المشرف على بستان فدك

القبة النبوية الخضراء المباركة من الجهة التي بقيت عليها جثة الرجل الذي صعد القبة لهدمها فصعق واحترق عند أول ضربة ولم يستطيعوا انزال جثته فغلف ضمن غطاء القبة (كما يتضح من الصورة المكبرة) ليبقى عبرة للمعتبر. (تاريخ الصورة 1427 للهجرة المباركة)


طالب في بركة الاستسقاء بالنبي الاكرم صلى الله عليه وآله:
وأبيض يُستسقى الغمامُ بوجهه ربيع اليتامى عصمة للأرامل


يروي كثير من الحجاج انهم شموا رائحة طيبة غير مألوفة تنبعث من مسجد الامام علي عليه السلام في منطقة مناخة في المدينة المنورة عندما زاروه من خلف بابه المقفلة

شباك آخر وُضع لمحل بيت الزهراء عليها السلام الذي روي ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان أول بيت يزوره بعد المسجد اذا عاد من سفر، وفيه كان زواجها من علي عليه السلام، وفيه ولدت الحسنين عليهما السلام، وفيه نزلت آية التطهير، وفيه كان محراب النبي صلى الله عليه وآله وسلم للتهجد الليلي،، وفيه محرابها عليها السلام

قفل الشباك الموضوع مكان باب دار الصديقة الزهراء عليها السلام الذي تعرض للحرق بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي كان يقف كل صباح عنده ويسلم على أهله ويتلو آية التطهير


مسجد المباهلة الذي بُني في المحل الذي جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اليه مصطحباً علياً وفاطمة والحسنين عليهم السلام لمباهلة نصارى نجران بهم كما حكته آية المباهلة، وقد تراجع النصارى عن المباهلة بعدما شاهدوا الانوار الخمسة لأهل الكساء

مسجد أبي ذر الغفاري المعروف بمسجد السجدة الذي بُني في المحل الذي صلى فيه النبي الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم ركعتين ثم سجد سجدة شكر طويلة على نزول جبرئيل عليه السلام عليه مبشراً بان مَن صلى وسلم عليه صلى الله وسلم عليه


مسجد الامام علي عليه السلام في منطقة مناخة الذي صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثم أمير المؤمنين عليه السلام صلاة العيد

مقبرة البقيع المشرفة باجساد الائمة الاربعة (المجتبى والسجاد والباقر والصادق عليهم السلام) وعدد من عمات النبي صلى الله عليه وآله وسلم واعمامه وذريته ومنهم ابراهيم ابنه ويحتمل ان يكون فيها قبر محسن السقط بن الامام علي عليه السلام

الشباك الذهبي الذي كان يغطي قبور الأئمة

القبر النبوي من الداخل لايفتح للزائرين
ربما ولا حتى 0.1% من المسلمين سنحت لهم الفرصة لرؤية هذا المشهد