النتائج 1 إلى 8 من 8
الموضوع:

«منتجات التخسيس» شراء للموت

الزوار من محركات البحث: 202 المشاهدات : 958 الردود: 7
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,267 المواضيع: 10,019
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7698
    موبايلي: Nokia E52
    آخر نشاط: 29/June/2021

    «منتجات التخسيس» شراء للموت









    أتعبت منتجات التخسيس التي تعرض على الشاشات عالم اليوم، ودخل الجميع في سباق من يستطيع الترويج لتلك المنتجات أسرع ضاربين بعرض الحائط مضارها وغير مبالين بحياة الآخرين,

    متناسين بملء إرادتهم أنهم قد يقضون على أرواح بريئة لتأتي مثل هذه المنتجات وتسرق منهم أملهم في حياة جميلة ورشاقة تجعل منهم أناساً نشيطين، مثل هذه المنتجات تتجه لفئة المراهقين خصوصاً ضاربين على وتر شغفهم بجسم نحيف،

    فهل باع هؤلاء ضمائرهم لهذا الحد حتى إن حياة الناس صارت لا تعني بالنسبة لهم شيئاً؟ وهل أصبح الناس يشترون الموت بأيديهم؟ أدوية التنحيف ما لها وما عليها أسئلة نطرحها على الناس والمعنيين بالأمر.




    شيء على حساب آخر

    يقول الصيدلي محمد مازن: «إن غالب الأدوية التي تخص التنحيف غير موثوقة لأنها مجهولة المصادر العلمية والبعض الآخر معروفة المصادر ولها سجلات صناعية وتجارية وتحت إشراف الدولة

    وعادة أي صناعة تحت إشراف الوزارات المختصة يكون لها ضوابط ويكون في المصنع قسم خاص بالجودة وتتم الاختبارات اللازمة والكافية للحفاظ على مستوى المنتج وتكون هناك ضوابط أخلاقية يلتزم بها جميع أفراد المصنع نظراً للأنظمة والقوانين النافذة والتي لا تتهاون مع أي تقصير فني أو إداري أو إنتاجي، خصوصاً على مستوى الجودة،

    فأين كل هذا في منتجات مجهولة الهوية والمصدر، فهناك منتجات للتخسيس ولكن الحقيقة تكمن في أن هذا الدواء يخسس عن طريق فقدان الجسم للمواد الضرورية، يمكننا القول إن العلاج يأتي على حساب شيء آخر».







    ثقة مشكوك فيها

    بينما تقول الإعلامية الشابة ميس العمار: «نادراً جداً ما أشاهد التلفاز لأنه أصبح أداة طوعية لبرمجة عقولنا وتوجيهها كيفما أراد، ولكن لاحظت أن الأشخاص الذين يذكرون اسم هذا الدواء أو ذاك يعتمدون على مشاهدتهم للإعلانات المتلفزة عن تلك المنتجات، معتبرين تلك الإعلانات موثوقة،

    أحد المنتجات التي يتم الإعلان عنها على مدار الساعة على إحدى القنوات لو رأيت الأعراض الجانبية المكتوب عنها على صفحات المواقع والجرائد لاقشعر بدنك والآخر يزول مفعوله ويعود الشخص للسمنة بعد إيقافه بأيام بغض النظر عن الوزن الذي خسره،

    العتب هنا على وزارة الصحة التي لا تتابع هذه النتائج لتقول هل هي حقيقية أم لا؟ ولكن علينا أن ننتبه جيداً إلى النوع الذي نختاره من تلك الحبوب وعلينا أن نستشير طبيباً فيها فلا يكفي سؤال الصيدلي عنها».










    حالتي ساءت

    أما لبنى عدنان «32 سنة» فقد رأت أنها تنتهي مع توقف تناول الحبوب أو بسبب ظهور آثار سلبية من جراء تناولها تلك الأدوية لعل أبرزها تلاعب في ضغط الدم أو الرجفان بسبب نقص السوائل في الجسم مع جفاف دائم في الحلق،

    وقالت: «إن الذي دفعني إلى ذلك هو الحرج الذي كنت أشعر به بين صديقاتي وكنت متخوفة بداية، لاسيما عندما أسمع عن آثاره الجانبية أو أقرأ في النشرات المرفقة للدواء، لكني أعود لاستخدامه وتحمل كل سلبياته ونفقاته الباهظة مقابل الحصول على جسم متناسق لمواكبة الموضة»،

    وتابعت: «في الفترة الأخيرة بدأت حالتي تسوء ما اضطرني لمراجعة طبيب متخصص».





    دواء غير صحي

    فيما قالت فريهان توسكا «42 عاماً ـ موظفة»: «لطالما عانيت مع مشكلة الوزن الزائد، وكنت أقوم دائماً بالريجيم علّه يساعدني لكني لم أكن أخسر الوزن المطلوب، وفي أحد الأيام شاهدت إعلاناً لأحد أدوية التنحيف وانه دواء صحّي مائة في المائة

    ويمكنني أن أخسر خمسة كيلو جرامات في أسبوع واحد ومن دون ردّة فعل سلبية فسارعت إلى شراء هذا الدواء باهظ الثمن، وبعد تناوله لمدة يومين شعرت بدوخة مزعجة ولم أعد أقوى على المشي كما شعرت بخفقان قلب شديد وسرّ هذا الدواء أنه يذيب الدهون الزائدة في الجسم ويرفع الضغط ويفقد الشهية.

    وبعد استخدامي الدواء ثلاثة أيام شعرت بوعكة صحية تطلّبت دخولي المستشفى».








    أكره الريجيم

    من جهتها، قالت فاتن دبوس «34 عاماً»: «سارعت إلى الصيدلية لتناول أي دواء يساعدني على خسارة هذه الكيلو جرامات بسرعة خاصة أنني لست من مناصرات الريجيم ولا يمكنني السيطرة على نفسي أو حرمانها من الأطعمة.

    تناولت أحد الأدوية التي أخبروني أنها تساعدني على خسارة هذه الكيلو جرامات بسرعة ومن دون أي جهد.

    تناولت هذا الدواء رغم أني أعاني من أوجاع في الكلى، لم أعلم أنه ينقص الماء في الجسم ولم يطلق على علبة الدواء تحذير من أي نوع. لكن بعد فترة من تناولي الدواء لم تتعد الأسبوعين عانيت معاناة شديدة من أوجاع في الكلى والتهابات مزمنة، ما فرض عليّ علاجات أخرى».







    أضرار خطيرة

    كما قال حسن الخنسا «25 عاماً ـ طالب جامعي»: «لا أتقبل هذا النوع وأرفضه تماماً حتى إنني لا أتقبل الريجيم من دون العودة إلى إخصائي،

    إذ إن اتباع حمية غير مدروسة قد يؤدي إلى نقص في الغذاء وبالتالي أمراض خطيرة ومزعجة, لذا فإن تعاطي أي دواء من دون الرجوع إلى طبيب مختصّ أو وصفة طبية قد يؤدي إلى أضرار خطيرة».








    غير مقتنع

    فيما يبدي ماهر الخطيب «26 عاماً ـ موظف» عدم اقتناعه بالإعلانات التي تسوّق لهذه الأدوية، قائلاً: «من المنطقي التفكير بأن الدواء لا يحتاج إلى أيّ إعلان، كما إنني ضدّ الأدوية التي لا تصرف بوصفة طبية، فالدواء أمر خطير وبالتالي التعامل معه بطريقة تجارية تفقده صدقيته،

    كما إن أدوية التنحيف لو كانت صحيحة لكان أطباء التغذية صرفوا الأدوية بدلاً من إعطاء حمية غذائية معينة وإجراء الفحوص الطبية لمعرفة الأطعمة التي تكسب الوزن والأطعمة التي لا تكسب وزناً. ولو كانت هذه الأدوية تحلّ محلّ العمليات لما انتشرت عمليات تصغير المعدة وشفط الدهون».








    اضطراب هرموني

    بينما تقول إيناس عبدالعزيز «38 عاماً ـ من جدة»: «مشكلة زيادة الوزن ترافقني منذ طفولتي, ولطالما كان الحديث عن أدوية التنحيف هو أكثر الأحاديث جذباً لانتباهي, ولا أخفي أنني تناولت عديداً منها لكني لم أصل يوماً إلى النتيجة التي أطمح إليها, بل تسبب الأمر في اضطراب هرموني كبير عانيت منه لفترة حتى عادت الأمور لطبيعتها».








    تجربة قاسية

    ويحكي محمد الهذلي «36 عاماً» قصته المؤلمة مع أدوية التنحيف قائلاً: «تجربتي مع أدوية التنحيف مؤلمة, حيث رأيت إعلاناً تلفزيونياً عن أحد الأدوية التي تتسبب في الإنقاص من الشهية حتى يصل الجسم إلى الوزن المثالي,

    وبالفعل بعدما طلبت الدواء وبدأت في تناول الأقراص أصبحت شهيتي ضعيفة إلى أن وصل الأمر حد التوقف تقريباً عن تناول الطعام, وفي يوم من الأيام شعرت بمغص مؤلم جداً وتقلصات حادة بالأمعاء إلى أن اكتشف الأطباء بعد الفحوص والأشعة المقطعية أن عدم تناولي الطعام تسبب في التصاق جزء من الأمعاء ببعضه ما تسبب في إخضاعي لجراحة عاجلة لاستئصال الجزء الملتصق».





    استشارة الطبيب

    بدورها تدلي د. سوسن حكيم عضو البورد الأمريكي للبرمجة اللغوية العصبية بدلوها قائلة: «إن الإعلانات أصبحت كثيرة عن الأدوية أو الحالات التي نرغب بها مثل البشرة الصافية والوزن المثالي،

    وهذه المنتجات أكيد يدخل بها أشياء غير صحيحة وأنا شخصياً أفضل أن تستخدم هذه الأدوية باستشارة الطبيب المختص قد يكون الدواء مناسباً في تلك الحالة مثل فقدان الوزن أو زيادة الوزن لكن ممكن يكون لها تأثيرات سلبية نحن لا ندري بها وأكثر ما يجذب المشاهد للإعلان هو ألوان الإعلانات ويكون مشوقاً جداً لأنه يستخدم عبارات مثل «هل ترغب بجسم رشيق، ببشرة صافية؟»،

    مضيفة: «يجب على من يحب استخدام هذا المنتج أن يستشير طبيب الأسرة أي أن نسأل قبل أن نأخذ المنتج، وأن نتعرف على المواد التي تدخل في تركيب ذلك المنتج» .




    تغيير النظام

    وتوضح استشارية التغذية د.زهوات منلا الأمر بقولها: «نتيجة قلة الحركة وتناول الوجبات المسائية نتيجة يوم العمل الطويل وما تحتويه من سعرات حرارية كبيرة من نشويات ودهون وسكريات تصدرت مشكلة السمنة مشكلات العصر الحديث وكرد فعل تجاري ظهرت بالأسواق عشرات بل مئات الأدوية والعقاقير الكيميائية والعشبية لحلول سحرية للتنحيف،

    اعتمد أكثرها على قاطعات الشهية والمسهلات وتثبيت الامتصاص بالقولون وحتى التلاعب بأنزيمات الكبد بحيث نجد شباناً وصبايا يتناولون ما يشبه أدوية الكولسترول التي يأخذها كبار السن وتجرأ البعض بوضع بعض الأعشاب السامة مع تركيبته العشبية بحيث يتسمم الجسم تسمماً بطيئاً فلا يستفيد من وجباته»،

    مضيفة: «لا بد من تغيير نظام الحياة لمن يريد التخلص من السمنة وذلك باتباع طعام صحي غني بالخضار والفاكهة والحبوب والسمك مع قليل من اللحوم البيضاء والابتعاد عن السكريات المكررة والدسم وتناول وجبة إفطار من الحبوب أو الشوربات،

    وأن تكون وجبة الغداء قبل غياب الشمس أما العشاء فوجبة خفيفة تعتمد على الخضار النيئة كالسلطات أو المطبوخة مع التركيز على المشي والرياضة».










    خطورة الأعراض السلبية

    أما إخصائي التغذية العلاجية صالح العمري فحذر بجدية من أدوية التنحيف قائلاً: «رغم وجود كثير من أدوية تخفيف الوزن إلا إن البحوث البريطانية لم تكشف حتى الآن عن دواء للتنحيف من دون أعراض سلبية»,

    ونصح المهووسين بقياس أوزانهم بعدم تغيير الميزان قائلاً: «لا تغير الميزان الذي تزن عليه في كل مرة فالموازين تختلف! ويكفي أن تزن نفسك في الأسبوع مرة واحدة», كما نصح باستبدال الشاي والقهوة بعد الوجبة بالنعناع والزنجبيل والينسون، مؤكداً أن ذلك يساعد في الهضم ويخفف من الانتفاخ.









    طريق الاعتدال


    فضح خبير التغذية عبدالله المطوع حقيقة أدوية التنحيف في محاضرة سابقة قائلاً: «بعض أدوية التنحيف تعمل على قطع حلقة الاتصال بين المعدة والعقل عن طريق أعصاب الجسم ومع الوقت ولفترة ليست كبيرة بين شهرين أو ثلاثة أشهر يؤدي إلى فقدان 10 في المائة من الذاكرة في المستقبل مع كثير من الأعراض الفورية كالصداع والغثيان,

    وبعضها يسبب هشاشة العظام ونقص المناعة وارتفاع نسبة الكولسترول والدهون الثلاثية بالجسم,


    كما إن ريجيم فصائل الدم الذي أصبح منتشراً بكثرة ليس له أي أساس من الصحة ومنظمات التغذية العالمية أثبتت ذلك.

    أما الحبوب الصينية فهي مضرة وخطرة وغير مرخصة وكثيرون توفوا بسببها», وعن الطريق الأفضل لخسارة الوزن قال: «الاعتدال في الأكل وتركه قبل الشعور بالشبع تطبيقاً لحديث الرسول عليه الصلاة والسلام: «ثلث لطعامك وثلث لشرابك وثلث لنفسك», كما إن الشاي الأخضر بين الوجبات ممتاز لنزول الوزن ومفعوله كالسحر بمعدل ثلاثة أكواب يومياً شرط أن تكون بين الوجبات وليس بعد الوجبة مباشرة, وشرط ألا يتم الاعتماد عليه وحده لخسارة الوزن,

    إضافة إلى ممارسة الرياضة والتي يجب مراعاة عدم ممارستها بعد الأكل مباشرة لتجنب سوء الهضم الناتج من تدفق الدم في الأمعاء بشكل كبير», وعن حقيقة أن الإكثار من شرب الماء قد يتسبب في زيادة الوزن قال: «ليس صحيحاً إلا إذا تم شربه خلال الوجبة حيث يؤدي إلى انتفاخ البطن خلال الوجبة وهذا يؤدي إلى دفع المعدة إلى استقبال مزيد من الأكل,

    ونصيحتي أن يتم شرب الماء بين الوجبات والتقليل منه مع الوجبة». وعن سر عدم نزول الوزن عند الكثيرين قال: «عدم الشعور بالجوع هو سر عدم نزول الوزن, فلن ينزل ما لم تشعر بالجوع».





    دور اليأس والإحباط



    تقول إخصائية علم النفس د. نادين شحادة: «من المعروف أن للإعلان تأثيراً كبيراً في نفسية المستهلك وقدرة على جذبه، فبقدر ما كان الإعلان قوياً في تأثيره في المشاهد بقدر ما أقنع المشاهد. وحتى لو لم يكن من الأشخاص الذين يقتنعون بالدواء فأحياناً يدفع اليأس والإحباط الذين يعانون السمنة إلى الاهتمام بهذه الأدوية والبحث عن أي أمل من دون التفكير بالعواقب.

    خاصة أولئك المراهقين الذين يسعون إلى الحصول على جسم مثالي لأن هذا ما يسعى إليه كل فرد في هذا العمر.

    خطورة الأمر لا تكمن في نفسية الفرد بل تكمن في القدرة على تسويق منتجات غير معروفة ومواد كيماوية تكون أحياناً فتّاكة وللأسف سمعنا بكثير من الحالات المؤسفة التي حدثت لها أمراض خطيرة عند تعاطي هذه الأدوية.

    وخطورة هذه الأدوية أنها تصيب بالاكتئاب النفسي بشكل كبير وتصيب متعاطيها بالإدمان الخطير، فضلاً عن الأمراض العضوية التي قد تسبب بها، خاصة أنها تقسم إلى قسم الأدوية الكيماوية الأكثر ضرراً والأدوية النباتية وهي الأقل ضرراً لكن في كلتا الحالتين فإنه من المعروف علمياً أن هذه الأدوية تصيب بمضاعفات خطيرة».






    تسبب الإدمان والأزمات القلبية



    حذرت دراسة طبية حديثة قام بها د. عز الدين الدنشاري أستاذ الأدوية والسموم بكلية الصيدلة جامعة القاهرة من استعمال أدوية التخسيس بمختلف أنواعها لأنها تصيب الإنسان بعديد من الأمراض مثل الاكتئاب والإدمان وارتفاع ضغط الدم والأزمات القلبية والسكتات الدماغية وتقليل فاعلية الأدوية المعالجة للأمراض الأخرى.

    يقول صاحب تلك الدراسة د. الدنشاري: «إن الأدوية التي تستخدم في التخسيس تنقسم إلى أربع مجموعات، تشمل المجموعة الأولى الأدوية التي تثبط الشهية للطعام مثل مشتقات الأمفيتامين وبعض الأعشاب مثل مركب افيدرين،

    أما المجموعة الثانية من أدوية التخسيس فتتمثل في المستحضرات التي تحتوي على هرمون الغدة الدرقية «ثيروكسين»، وبالنسبة إلى المجموعة الثالثة من أدوية التخسيس فإنها تتمثل في المستحضرات التي تحتوي على الألياف لتقلل امتصاص السكريات في الجهاز الهضمي،

    أما المجموعة الرابعة فهي العقاقير التي تعرقل هضم الدهون في الجهاز الهضمي»، كما يؤكد د. الدنشاري أن أفضل وسيلة لإنقاص الوزن لتجنب الآثار السيئة لمستحضرات التخسيس تكون بتقليل الطعام خاصة الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون والسكريات، وممارسة الرياضة بشكل منتظم مثل المشي يومياً لمدة نصف ساعة.









    روتانا

  2. #2
    صديق نشيط
    الشمري
    تاريخ التسجيل: October-2014
    الدولة: ذي قار
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 184 المواضيع: 2
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 40
    مزاجي: متفائل دائما
    المهنة: طالب اعدادي
    أكلتي المفضلة: الدولمه
    موبايلي: G S3
    شكرا ع الموضوع
    اخر مواضيعيصديق جديد

  3. #3
    صديق نشيط
    الامير
    تاريخ التسجيل: October-2014
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 175 المواضيع: 0
    التقييم: 26
    مزاجي: رائع
    المهنة: خريج
    أكلتي المفضلة: على مزاجي
    موبايلي: كلكسي 3
    آخر نشاط: 4/November/2015
    شكراااااااااااا

  4. #4
    الموسويه
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: ذي قار
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,768 المواضيع: 236
    صوتيات: 8 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 607
    مزاجي: حـــــزيـــــنــــــه
    المهنة: طالبه جامعيه
    أكلتي المفضلة: دولمه
    موبايلي: IPhone
    آخر نشاط: 22/September/2016
    مقالات المدونة: 3
    شكرا لك

  5. #5
    صديق نشيط
    الشمري
    شكراااااااااااا

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    qamar
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: Nasiriyah
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,507 المواضيع: 3,131
    التقييم: 7377
    مزاجي: الحمدالله
    المهنة: Student
    أكلتي المفضلة: ڊوُلُمْة
    موبايلي: x1 + note3
    آخر نشاط: 4/March/2024
    مقالات المدونة: 5
    شكراً لك

  7. #7
    صديق نشيط
    الشمري
    شكرا ع الموضوع

  8. #8
    إبتسم..تؤجر
    تاريخ التسجيل: September-2014
    الدولة: Nasiryah
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,544 المواضيع: 301
    صوتيات: 18 سوالف عراقية: 7
    التقييم: 1429
    مزاجي: عالم آخر ..
    المهنة: اعداديهہ صناعهہ
    أكلتي المفضلة: سمج مسكوف ^_*
    آخر نشاط: 31/October/2016
    مقالات المدونة: 3
    شكرآ جزيلآ

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال