النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

«المرأة الاقتصادية»... كنز البيوت!

الزوار من محركات البحث: 19 المشاهدات : 383 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,267 المواضيع: 10,019
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7698
    موبايلي: Nokia E52
    آخر نشاط: 29/June/2021

    «المرأة الاقتصادية»... كنز البيوت!







    في ظل تعقّد الحياة يوماً بعد يوم
    مع موجة غلاء الأسعار التي تضرب العالم تعيش البيوت العربية أجواء مشتعلة من المشكلات والخلافات الكثيرة بين الأزواج والزوجات،

    إذ يتهم الرجال زوجاتهم بالإسراف والتبذير وعدم الحكمة في الإنفاق، متندرين على زمن الجدات والأمهات اللاتي اشتهرن بالحكمة في الإنفاق والقدرة على التوفير، ما جعل المرأة الاقتصادية التي توفر بل وتستثمر لزوجها عملة نادرة.


    وليد الحمد: زوجتي مسرفة جداً..ولا يكفيها المصروف لأسبوع

    عالمة اجتماع: أعباء المرأة زادت مع موجة الغلاء وتدني الرواتب

    خبيرة اقتصادية: الخجل الاجتماعي من أهم التحديات التي تواجه النساء

    خبير نفسي: حل مشكلة المرأة المسرفة أصعب من حل أي معضلة رياضية

    سماح عبدالله: قمت بإلغاء الأكل خارج البيت فهو يمثل عبئاً شديداً على الميزانية
    ظبية صالح أنشأت موقعاً إلكترونياً لتعريف الجمهور والزبائن بمنتجاتها

    أمنية السيد: استخدمت كروتاً مطبوعة باسمي كنت أوزعها على البيوت وفي إشارات المرور

    حنان السيد أقامت مشغلاً لصناعة التريكو من بلوفرات وبدل أطفال في بيتها

    فاطمة السعدي استغلت «فيسبوك» في الدعاية لخبرتها في صنع الحلويات

    خالد صلاح: إسراف الزوجة أساس معظم خلافات الأزواج والزوجات

    وجيه الحامد: المرأة رمانة الميزان في أي مكان توجد فيه

    إيمان تحسين: وسط موجة الغلاء لابد أن نكون أكثر حرصاً استثمار على الفيس

    توضح فاطمة السعدي «مقيمة أردنية في قطر» أنها من مؤيدي الاقتصاد في تدبير شؤون المنزل بل والمساهمة في البحث عن مصادر دخل جديدة، وهو ما تحاول القيام به من خلال استثمار علاقاتها سواء مع محيطها أو من خلال صفحات التواصل الاجتماعي النسائية على «فيسبوك»،

    حيث تستغل خبرتها في صنع الحلويات لتحقيق دخل إضافي، إذ تقوم بعرض خدماتها على معارفها في هذا المجال خاصة خلال المناسبات السعيدة من زواج وولادة وأعياد، وأكدت فاطمة أنها بدأت هذه العملية في البداية كنوع من الخدمات المجانية،

    لكن مع تطور وتزايد الطلبات أصبحت تضع أسعاراً مناسبة في ظل الحماس والتشجيع الذي لقيته من محيطها، حيث استشارت صديقاتها،

    مبينة أنها عندما وضعت أول إعلان في صفحتها التي تجمعها مع صديقاتها على «فيسبوك» انهالت عليها الطلبات لكنها لم تنجح في البداية في الاستجابة لها كلهاً، غير إنها سرعان ما قامت بتنظيم هذه الطلبات خاصة بعد أن نجحت في الترويج لصفحتها الخاصة على «فيسبوك»،

    والتي تشترط ألا يتم الاتصال بها إلا من طرف النساء. وتؤكد فاطمة أنها تلقت طلبات في البداية من عدد من الرجال لكنها رفضت التجاوب معها لأنها أرادت أن تحصر التعامل منذ البداية مع النساء حيث تؤكد إنها تتلقى ما يزيد على 20 طلباً في الشهر وهو ما يمكنها من تحقيق دخل شهري يقارب 5000 ريال دون أن تغادر جدران منزلها،

    فضلاً عن أن هذا المبلغ يمكنها من الإسهام في الاستجابة لطلبات البيت ومساعدة زوجها في تغطية بعض التكاليف خاصة في ظل الغلاء الذي تعرفه المعيشة نتيجة ارتفاع الأسعار.




    خامات تراثية

    أما ظبية صالح «مواطنة قطرية» فهي نموذج آخر للمرأة الاقتصادية التي تحاول استثمار مواهبها في تحقيق الدخل، خاصة أنها تحترف الفن وخريجة إدارة أعمال، وذلك من خلال استعمال الخامات التراثية التي تمنح من خلالها إنتاجها أشكالاً رائعة تجمع بين الخليجي والشرقي،

    حيث نجحت في استغلال مواهبها التي تفتحت منذ صغرها في التحول إلى امرأة أعمال ناجحة تستعين بموقع إلكتروني يحمل عنوان Q FAVORSأنشأته لتعريف الجمهور والزبائن بمنتجاتها والتواصل معهم وتلقي طلباتهم التي تقوم من خلالها بتغطية مختلف المناسبات،

    حيث يتم من خلال الموقع التواصل وعرض الطلب الذي يستغرق ما بين أسبوعين وثلاثة من أجل إعداده وفقاً للمواصفات التي يطلبها الزبائن كما تشترط دفع 50 في المائة من قيمة أي طلبية مقدماً، وتسعى لافتتاح متجر خاص بها في ظل ارتفاع الطلب على منتجاتها التي تدين بالفضل فيها إلى التشجيع الذي تلقاه من زوجها وأهلها.



    تخليت عن الكماليات

    بينما تقول سماح عبدالله «من مصر»: «نجحت في تدبير حاجات البيت رغم إننا تعرضنا لظروف اقتصادية حدت كثيراً من حاجاتنا اليومية، ورغم ذلك تغلبت على هذه الظروف بعمل ميزانية جديدة وتخليت عن بعض المتطلبات الأساسية وغير الأساسية حتى تسير المركب»،

    مضيفة: «من أولى الأشياء التي قمت بإلغائها الأكل خارج البيت، لأنه يكلفنا كثيراً ويمثل عبئاً شديداً على الميزانية ويتسبب لنا في حرج نهاية الشهر»، مؤكدة أنها ورثت طريقة والدتها التي ورثتها بطبيعة الحال من جدتها، غير إنها تقول إنّ غالب زميلاتها لا يدركن قيمة الاقتصاد وحياتهن يغلب عليها الإسراف.




    طعام بيتي

    من جهتها، تقول أمنية السيد «من القاهرة»: «أنا خريجة كلية الاقتصاد المنزلي وأجيد الطهي بشكل كبير لذا اقترحت على زوجي أن أوظف موهبتي ودراستي في مشروع الطعام البيتي، بمعنى أن ألبي طلبات الأسر في إعداد أطعمة العزائم الكبرى بطريقة بيتية وليست فندقية من خلال أنواع أطعمة مصرية معينة مثل المحاشي والملوخية بالأرانب والحمام المحشي والبامية باللحم الضاني والبط بالكاري وغيرها من الأطعمة المصرية الشهيرة،

    واستخدمت كروتاً مطبوعة باسمي كنت أوزعها على البيوت وفي إشارات المرور، وبالفعل بدأت العجلة تدور ولم أعد ألاحق على طلبات الزبائن، والحمد لله أصبحت أحصل على دخل يومي كبير جعل زوجي يقرر مساعدتي في هذه المهمة ويتولى هو شراء الأغراض من السوق،

    لهذا أرى أن الاستثمار ليس عيباً وليت كل سيدة تستطيع أن تقيم مشروعاً ثانوياً يسهم في دخل الأسرة».




    مشغل تريكو

    أما حنان السيد «زوجة مصرية» فقد استغلت غرفة بشقتها وأقامت فيها مشغلاً لصناعة التريكو من بلوفرات وبدل أطفال من دون أن يتكلف المشروع مبالغ كبيرة فقد تعاملت مع شركة مصنعة لماكينات التريكو وحصلت منها على ثلاث ماكينات بالتقسيط، وتولت الشركة إمدادها بالأصواف والأقطان المغزولة،

    كما تكفلت الشركة أيضاً بتسويق تلك المنتجات، تقول: «الحمد لله نجح المشروع نجاحاً مبهراً وأصبح يدر علينا دخلاً شهرياً كبيراً من دون أن يكلفني شيئاً، وهذا الأمر يشعرني بالسعادة».




    حرف يدوية

    وتضيف منى محمد «زوجة من مصر»: «علمني والدي بعض الحرف اليدوية مثل التطريز وصناعة رؤوس الأباجورات والفازات وعلب المناديل الورقية، ومفارش طاولات الطعام والأسرة،

    وبعد زواجي أشفقت على زوجي صاحب الدخل المحدود وقررت أن أستثمر موهبتي في صنع تلك المنتجات الفنية وبيعها في أوساط الأقارب والمعارف، ثم تطور الأمر وأصبحت أمد بعض المحال الكبرى بها، وبتوفيق من الله ازداد الطلب علي وصرت أشارك في معارض الأسر المنتجة وأصبحت أحقق دخلاً يفوق ما كنت أتوقعه».




    عملة نادرة

    وبالنسبة إلى نور سيد «من مصر» تقول: «المرأة المقتصدة عملة نادرة؛ يمكن أن تتمتع بصفات جيدة ولكنها في الوقت ذاته غير قادرة على أن تكون مسؤولة عن بيت وأسرة وتدبر احتياجاتهم حسب الظروف الاقتصادية والتي قد تكون متغيرة»، مضيفة: «كثير من الزوجات يعشن مشكلة حقيقية بسبب عدم قدرتهن على الاقتصاد، وهو ما يعرضهن لمشكلات زوجية متكررة،

    فضلاً عن المتاعب التي قد تتحقق مع الوقت بسبب هذه الأزمات»، وتابعت: «المشكلة الحقيقية دائماً تتركز في الأم، فهي القادرة على تدريب بناتها على هذه الصفة، مع العلم أن هذا التدريب يأخذ مزيداً من الجهد والوقت، حتى تصبح الفتاة مؤهلة لإدارة بيت الزوجية في المستقبل».




    أكثر حرصاً

    وتعبّر الصيدلانية إيمان تحسين «من الكويت» عن صعوبة الحياة قائلة: «الحياة أصبحت تتطلب منا جميعاً أن نكون أكثر حرصاً وسط موجة الغلاء التي تزداد يوماً بعد يوم، وأرى أنه لا فرق بين امرأة وأخرى ولكن هناك فرقاً بين دخل وآخر ودائماً تتضرر الأسر ذات الدخل المحدود التي لا يكفي دخلها لمواجهة متطلبات الحياة».



    تحمل الإخفاقات

    بينما تضيف جميلة حسين «من مصر»: «المرأة ميزان أي بيت ومفتاح أي نجاح ودائماً ما تتحمل كل الإخفاقات وأي عجز لأننا مازلنا في مجتمعات يسيطر عليها الرجال بشكل متسلط وواضح، من جانبي أحاول تدبير المصاريف حتى أواجه أعباء الحياة، خصوصاً في بداية كل عام دراسي حتى أسدد بعض أقساط المدارس ومتطلبات الدراسة».



    هروب وغياب

    وتتحدث نعمة أم عبدالله «لبنانية تقيم بالكويت» قائلة: «الأم في أي مجتمع دائماً ما يقع على عاتقها كل المسؤوليات لغياب الرجل وهروبه من مسؤولياته وأي إخفاق حتى لو كان سببه الرجل يلقي اللوم على المرأة من دون معرفة كم تعاني في مجتمعاتنا العربية من إجحاف وظلم بسبب هذا التحكم الظاهر بالمرأة،

    وبشكل عام نستطيع القول إن الحياة في وقتنا هذا تتطلب منا التعاون وتفهم متطلباتها، والحمد لله أنني أحيا وأكمل أيامي وأنا مستورة».





    القرش الأبيض

    وتقول عنود الهاشمي «موظفة جامعية من الكويت»: «دائماً ما أحاول أن أدبر من المصاريف عملاً بالقول الذي تعلمناه من الآباء والأمهات «القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود» لأن الحياة أصبحت صعبة ولا تطاق».





    يعود إلى التعود

    مقولة «امرأة مدبرة وأخرى مسرفة» تعود إلى التعود على نمط حياتي منذ الصغر، على حد قول إيمان محمد «من مصر» التي تضيف: «المرأة المسرفة لا تدرك قيمة الحياة وتواجهها مشكلات كثيرة عندما تستقل بنفسها أو تتزوج،

    والرجل وحكاياته عن شريكته المسرفة أو غير المدبرة أعتبره نوعاً من العادة التي تكثر بين الرجال الفاشلين الذين يلقون بأعباء الحياة على زوجاتهم رغم عجزهم الواضح في كل شيء».




    رمانة الميزان

    يرى وجيه الحامد «موظف ـ من الكويت»: «تعلمنا أن المرأة إن صلُحت صلحت الأمة كلها وليس الأسرة فقط، ولا بد أن تكون المرأة في أي مكان مدبِّرة بفعل تكوينها الشخصي الذي كرمها الله به،

    وأنا كرجل أعتبرها أماً وأباً ورمانة الميزان في أي مكان توجد فيه، وعن تجربة شخصية فإنني أسلم كل شيء لأم الأولاد لتقوم بمتطلبات البيت من مأكل ومشرب ومصروف وعليّ أن أوفر لها مستلزماتها حسب رؤيتها هي وكما تراها هي، وآراؤها صائبة في كل الأحوال».




    أخذت وقتاً طويلاً

    فيما يؤكد خالد صلاح «من مصر» أن زوجته تعودت الاقتصاد والإنفاق بما يتناسب ويتواءم مع متطلبات الأسرة والميزانية عموماً التي تنفق من خلالها على البيت، مضيفاً: «تعلمها الاقتصاد في إنفاق البيت أخذ وقتاً طويلاً، تعرضنا خلاله لمشكلات لا حصر لها، وانتهت في النهاية، إلى إيجاد صيغة للاقتصاد،

    حتى يمكن تسيير أمور البيت من ناحية وعدم تعرضنا لمشكلات اقتصادية مفاجئة من ناحية أخرى وهو ما حدث»،

    وتابع: «إذا كانت الزوجة غير مقتصدة، فهذه مشكلة صعبة وشائكة جداً وقد تعرض الزوجين لخلافات كثيرة، وغالب الخلافات التي تنشأ بين كثير من الأزواج والزوجات أساسها إسراف الزوجة».



    مسرفة جداً

    يختلف وليد الحمد «من الكويت» حيث يقول: «واجهت كثيراً من المشكلات والسبب زوجتي لأنها مسرفة جداً ولا يكفيها المصروف لأسبوع ثم يتبخر من بين يديها، ومهما أعطيها لا تقدر شيئاً وبسبب تلك الأمور وصلت نزاعاتنا منتهاها،

    ولا أعتقد أن هناك امرأة مدبرة مما رأيته من زوجتي وتصرفاتها واستهتارها وعدم خوفها على تماسك الأسرة عموماً، وهذا عكس ما سمعته عنها قبل الزواج».






    مسؤولة عن الفشل

    تقول عالمة الاجتماع الكويتية
    د.فاطمة العياد: «إن المرأة بشكل عام يقع على عاتقها غالب الأعباء ولن أستثني امرأة مهما كانت حتى الفاشلة يلقون عليها تبعات كل شيء كما لو كانت مسؤولة عن فشلها، لكن ورغم كل ذلك تجدها صبورة راضية بكل ما يقال عنها ولا تشارك في الدفاع عن نفسها تجاه أي اتهام يوجه لها

    ولأنها تشعر بالمسؤولية تجاه بيتها وزوجها وأبنائها فإنها تبادر بمحاولة التوفير والتدبير وإدارة البيت بحكمة وإذا سنحت الظروف تتجه إلى الاستثمار، شريطة أن تلقى الدعم من زوجها، فالحياة اليوم مشاركة وتعاون وأصبحت أعباؤها أكثر مع موجة الغلاء التي نراها متواصلة مع تدني الرواتب وخاصة للطبقة الوسطى وهي الأكثر في مجتمعاتنا العربية».







    مبادرات مهمة

    ترى الخبيرة الاقتصادية القطرية عائشة المعاضيد صاحبة شركة «لي مورفي للأزياء»، والتي حققت نجاحاً لمشروعها من خلال إدارة الأسر المنتجة التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية: «إن المبادرات الذاتية التي تقوم بها النساء مهمة جداً، وهو ما يتطلب تقديم نوع من المساعدة لهن من أجل إنشاء المشروعات الصغيرة، حتى يتم رفع الوعي بأهميتها»،

    مشيرة إلى إن «سوق العمل القطرية كانت ولا تزال مهيأة أكثر لاستيعاب الكفاءات، خاصة ما يتعلق بالعمل من أجل إدماج النساء وتنشيطهن اقتصادياً، ما سيساعدهن في إثبات ذواتهن،

    علماً أن هناك مجموعة من التحديات التي توجه كثيراً من النساء والمتمثلة على وجه الخصوص في الخجل الاجتماعي الذي كان يمنع الكثيرات من الانخراط في هذا النوع من النشاط الاقتصادي،

    علماً أنها ستتلاشى مع الوقت خاصة في ظل الإيمان الذي أصبح يطبع تعامل المجتمع مع إمكانات النساء وإبداعاتهن، ما ينعكس إيجاباً على واقع العمل الجماعي الإنتاجي للنساء والذي يقوم بالأساس على الحث والتحفيز والتشجيع والدعم الذي يتيح على وجه الخصوص الانخراط في العمل الخاص وتعزيز فكرة الإنتاج من المنزل بتوفير كافة سبل النجاح لهن بداية من الإنتاج وصولاً إلى المستهلك النهائي للسلعة أو الخدمة التي تقوم أولئك النساء بتقديمها».




    المسرفة امرأة صعبة

    يقول الخبير النفسي د.أحمد عكاشة: «إن حل مشكلة المرأة المسرفة أصعب من حل أي معضلة رياضية، لأنها تحتاج إلى تدريب وقدرة هائلة من الزوجة على الاستجابة والتنفيذ فيما بعد، فالتدريب بدون تطبيق لا فائدة منه»،

    مضيفاً: «الزوجة المدبرة والمستثمرة تتمتع بالذكاء وحسن التصرف والصبر، فهي شخصية رزينة تتمتع بالاستقرار النفسي والإصرار على النجاح،

    وعندها القدرة على التحكم في رغباتها الشرائية وعدم تقليد الغير أو المقارنة بهم، هي أيضاً طموحة ومجتهدة ولا تيأس مهما حاول البعض إعاقة مسيرتها».









    روتانا

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    qamar
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: Nasiriyah
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,507 المواضيع: 3,133
    التقييم: 7377
    مزاجي: الحمدالله
    المهنة: Student
    أكلتي المفضلة: ڊوُلُمْة
    موبايلي: x1 + note3
    آخر نشاط: 4/March/2024
    مقالات المدونة: 5
    شكراً ع التقرير

  3. #3

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال