هنا

[رجل كل العصور]

ساعود بعد نصف عمر أو أقل ...و أكون أصغر بعامين .. لأمارس لعبه الحياه بـ ضلع يستقيم بكِ ،وبأمنيه لا تقصم ظهر الأمل
مشهدان يتبادلان الألم ..
هي : تنظر إلى ساعتها .. دون أن تدرك أنها تقدمت عن موعدها بعام كامل من الإنتظار ،
هو : يصفف شعره أمام مرآة الحلم ، وعلى كتفيه يحمل وزر خذلانها للمره المليون...!!!
من قال أن لقصص الحب نهايات .. ؟
وبين ان لايتكرر المشهدان ,, وبين الالم والامل,,, تكون الفتاه هى الحلقه الاضعف لذلك يكونالزواج في مجتمعاتنا في كثير من الأحيان مشروع تحرّكه رغبة الشاب في الاستقرار ورغبة الفتاة في الستر وهي دوافع شريفة في حد ذاتها لكنها وحدها لا تكفي لضمان السعادة خاصة حين تلح على أحد الطرفين فتدفعه للإقدام على مشروع الزواج دون دراسة كافية للطرف الآخر وأحيانًا بلا مجرد القبول النفسي له وهذه كارثة تنفرد بها مجتمعاتنا....
الموضوع ذو جوانب شتى,,
نتمنى ان نسمع مايدور فى انفسكم من خلجات
ومافى عقولك من اراء....

موضوع مشترك( رجل كل العصور+ لاناأحمد))

[وآنا]

صحيح الكلام
الزواج مو سهل
وطبعا لازم موافقة الطرفين
واذا اجبر احد منهما
يكون كارثة
شكرا

[شذى الربيع]

الزواج في مجتماعتنا يفتقر الى اسس صحيحه تصونه وتحميه وتدعمه وهذا سببه ان اهل الشاب واهل البنت همهم تزويج ابناءهم من اجل الزواج لاغير
من المفروض ان تكون هناك اهداف واضحة ومدروسة من كل الجوانب من اجل تكوين اسرة ورسم مستقبلها
والكارثة الحقيقية هي عندما تقدم العائلة على تزويج ابنها مثلا بالرغم من انه انسان فاشل لا عمل ولا شهادة ولا حتى تربية اجتماعية مناسبة وتقول الام " نزوجه بلكت ينصلح " اي منطق غريب هذا والاعظم منها يجد عائلة تفكر بنفس المنطق وتسلمه حياة ابنتها ومصيرها وبدون تفكير وكما تفضلت استاذنا الكريم رغبة في سترابنتهم!!!
الزواج اصبح غاية والافضل ان يكون وسيلة للاستقرار وتكوين اسرة والتي هي كما تعلمنا (نواة المجتمع )
شكراااا لكما طرح رائع وموضع مهم

[لانا احمد]

صحيح الكلام
الزواج مو سهل
وطبعا لازم موافقة الطرفين
واذا اجبر احد منهما
يكون كارثة
شكرا

نعم عزيزتي بالفعل وقبل كل شيء هو أستعداد الطرفين لخوض هكذا تجربة مهمة جدا"
أيتها المرهفة يسعدني حضورك ِ

[M N S Y]

تحياتي لك يا رائع وتحياتي ل لانا الراقية
موضوع راقي وقيم وضعتم يدكما على الوجع

تحت عنواني (الستر) (الاستقرار) او احيانا (القسمه)
75% من شباب وفتيات المجتمع يتزوجون
وهذا الزواج لا يسبقه حب
والحب مكروه في المجتمع لذا نسبة الزواج هذا مرتفعه
وأنا شاهدت نماذج من النساء (لايطيقون أزواجهم)
ودفعهنّ هذا الى اقامة علاقات غير شرعية لا تعتبر حب
بل علاقات غير شرعية من دون علم ازواجهنّ

يعني الستر والاستقرار لم ينفع لأنهن كن محتاجات للحب
بالدرجة الأولى قبل أن يُكتب لهن نصيبهنّ
وأغلبهن تزوجن كي لا يغضبوا أهلهن

لي عودة للتكمله

[حازم البغدادي]

للاسف يا سيدتي اصبحت الخيارات المتاحة كالخشبة تنساق لمياه البحر وتاخذ بها الى ما تشاء
مشكلة متأزمة تلك الخيارات التي تكون بعيدة عن روح العاطفة التي تخلق التراحم والتوادد بين روحين والجسر الذي يربطهم هو تلك الاجساد ...
ولان نظرة الرجل لمسالة الزواج هو الارضاء الجنسي اولا والنسل ثانيا لاغير وحددت على ضوئها ما يختار له من شريكة الحياة من جمال وعمر ومواصفات جسدية الخ...
فاكيد ان الجانب المغبون في هذه الحالة هو الاعتبار الروحي والذي يعتير قطب الرحى لايصال هذه العلاقة الى حيث السعادة والعيش الرغيد
هذا القمع لهذا الجانب هو من اوصل او شوه شكل الرابطة المقدسة واوصلها لهذا الاسفاف والاستهتار بقيم هذه الرابطة واصبح من ايسر الامور هو الطلاق بعد ان كان من ابغضها ....
الثقافة والوعي مع المواجهة الشجاعة من قبل الاجتماعيين والمصلحين والمرشدين وتقديم الدعم لهم عبر قانون يحمي حقوق واخيارت الفرد في الزواج ومعاقبة اي كان لمسالة الجبر والاكراه للبنت لانها ان احست ان احدا ما يحميها من هذا الامر اكيد سترفض ...
لا انجع من الحماية القانونية التي تخرس كل عرف او تقليد او اكراه

[لانا احمد]

الزواج في مجتماعتنا يفتقر الى اسس صحيحه تصونه وتحميه وتدعمه وهذا سببه ان اهل الشاب واهل البنت همهم تزويج ابناءهم من اجل الزواج لاغير
من المفروض ان تكون هناك اهداف واضحة ومدروسة من كل الجوانب من اجل تكوين اسرة ورسم مستقبلها
والكارثة الحقيقية هي عندما تقدم العائلة على تزويج ابنها مثلا بالرغم من انه انسان فاشل لا عمل ولا شهادة ولا حتى تربية اجتماعية مناسبة وتقول الام " نزوجه بلكت ينصلح " اي منطق غريب هذا والاعظم منها يجد عائلة تفكر بنفس المنطق وتسلمه حياة ابنتها ومصيرها وبدون تفكير وكما تفضلت استاذنا الكريم رغبة في سترابنتهم!!!
الزواج اصبح غاية والافضل ان يكون وسيلة للاستقرار وتكوين اسرة والتي هي كما تعلمنا (نواة المجتمع )
شكراااا لكما طرح رائع وموضع مهم

نعم عزيزتي الزواج أصبح الان فقط لأرضاء رغبات الجسد بعيدا" عن مفهوم المسؤولية والاستقرار وبناء عائلة صالحة.
ومثلما تفضلت ِ الاهل يلجأون لتزويج ابنهم خوفا" من أرتكابه اعمال غير لائقة وعسى ولعل يتغير حاله نحو الأفضل لكن هنا تكمن الكارثة على البنت وتتحمل ذنب لم تقترفه .
أيتها الغالية (شذى الربيع) شاكرة لك ِ تلبية دعوتي ...محبتي لك ِ

[لانا احمد]

تحياتي لك يا رائع وتحياتي ل لانا الراقية
موضوع راقي وقيم وضعتم يدكما على الوجع
تحت عنواني (الستر) (الاستقرار) او احيانا (القسمه)
75% من شباب وفتيات المجتمع يتزوجون
وهذا الزواج لا يسبقه حب
والحب مكروه في المجتمع لذا نسبة الزواج هذا مرتفعه
وأنا شاهدت نماذج من النساء (لايطيقون أزواجهم)
ودفعهنّ هذا الى اقامة علاقات غير شرعية لا تعتبر حب
بل علاقات غير شرعية من دون علم ازواجهنّ
يعني الستر والاستقرار لم ينفع لأنهن كن محتاجات للحب
بالدرجة الأولى قبل أن يُكتب لهن نصيبهنّ
وأغلبهن تزوجن كي لا يغضبوا أهلهن
لي عودة للتكمله

أخي العزيز مجتمعنا هو من يحكم علينا اللجوء الى هكذا زواج والقبول بتكوين زيجات قد يكون مصيرها الفشل أحيانا وايضا الاعراف والتقاليد تجبر البنت على الزواج بعيدا" عن مفهوم الحب فكم من بنت أبكاها النصيب وأصبحت تعيش ذكريات مؤلمة لكنها في النهاية تستسلم لنصيبها وقدرها خوفا" من المشاكل.
أما بالنسبة لأقامة علاقات غير شريعة وخارج نطاق بيت الزوجية أنا برأيي سببه بالدرجة الاولى ضغط المجتمع ومن ثم الاهل بعد ذلك يأتي هنا دور الرجل الواجب عليه هو أحتواء زوجته وتقديم لها كل شيء وأقصد هنا الحب والكلمة الطيبة.
أيها السوري الاصيل الف تحية لك وشاكرة لك هذة المداخلة القيمة وأهلا بك مرة اخرى ...تحياتي لك

[M N S Y]

أخي العزيز مجتمعنا هو من يحكم علينا اللجوء الى هكذا زواج والقبول بتكوين زيجات قد يكون مصيرها الفشل أحيانا وايضا الاعراف والتقاليد تجبر البنت على الزواج بعيدا" عن مفهوم الحب فكم من بنت أبكاها النصيب وأصبحت تعيش ذكريات مؤلمة لكنها في النهاية تستسلم لنصيبها وقدرها خوفا" من المشاكل.
أما بالنسبة لأقامة علاقات غير شريعة وخارج نطاق بيت الزوجية أنا برأيي سببه بالدرجة الاولى ضغط المجتمع ومن ثم الاهل بعد ذلك يأتي هنا دور الرجل الواجب عليه هو أحتواء زوجته وتقديم لها كل شيء وأقصد هنا الحب والكلمة الطيبة.
أيها السوري الاصيل الف تحية لك وشاكرة لك هذة المداخلة القيمة وأهلا بك مرة اخرى ...تحياتي لك

قال لي اشخاص اقرباء متقدمون في السن (من جيل زمان)
أن حالات الزواج بعد حب كانت متفوقة على الزواج الكلاسيكي
الموجود حاليا
لم تكن هناك وسائل تواصل اجتماعي ولا تلفاز ولا نت
كانت علاقات الحب صادقه و عفوية و نظيفة
في ذاك الزمان كان هناك اسلام وعادات وتقاليد
لم يتغير شيء
ولكن في هذا الزمان العكس صحيح
غزو النت ووسائل التواصل الاجتماعي
جعل الكثير من الناس يقدمون على تزويج ابنائهم وبناتهم زواج كلاسيكي
خوفا من مشاهد يدور فلكها في فضاء مخيلتهم

هذا دليل على ان الناس تغيروا وليس الزمن

[لانا احمد]

للاسف يا سيدتي اصبحت الخيارات المتاحة كالخشبة تنساق لمياه البحر وتاخذ بها الى ما تشاء
مشكلة متأزمة تلك الخيارات التي تكون بعيدة عن روح العاطفة التي تخلق التراحم والتوادد بين روحين والجسر الذي يربطهم هو تلك الاجساد ...
ولان نظرة الرجل لمسالة الزواج هو الارضاء الجنسي اولا والنسل ثانيا لاغير وحددت على ضوئها ما يختار له من شريكة الحياة من جمال وعمر ومواصفات جسدية الخ...
فاكيد ان الجانب المغبون في هذه الحالة هو الاعتبار الروحي والذي يعتير قطب الرحى لايصال هذه العلاقة الى حيث السعادة والعيش الرغيد
هذا القمع لهذا الجانب هو من اوصل او شوه شكل الرابطة المقدسة واوصلها لهذا الاسفاف والاستهتار بقيم هذه الرابطة واصبح من ايسر الامور هو الطلاق بعد ان كان من ابغضها ....
الثقافة والوعي مع المواجهة الشجاعة من قبل الاجتماعيين والمصلحين والمرشدين وتقديم الدعم لهم عبر قانون يحمي حقوق واخيارت الفرد في الزواج ومعاقبة اي كان لمسالة الجبر والاكراه للبنت لانها ان احست ان احدا ما يحميها من هذا الامر اكيد سترفض ...
لا انجع من الحماية القانونية التي تخرس كل عرف او تقليد او اكراه

ومثل ماتفضلت سيدي العزيز الزواج هو أشتراك روحين قبل ان يكون جسدين لكن حاليا" الدرجة الأولى هي الجسد حيث أصبح الشاب يبحث عن مواصفات دقيقة جدا" لأختيار شريكة حياته وعلى البنت ان تنتظر دورها في ذلك عسى ولعل يقع الاختيار عليها .
الزواج حاليا" انا أسميه سوق يزوره الشاب متى مااشاء وليس تجربة مستقبلية تحدد مصير عائلة كاملة ومع كل الأسف البنت لا تستطيع التكلم لان هناك مجتمع كامل بانتظارها وأنا معك بمسألة التثقيف لمواجهة كهذة تجربة مهمة لان لو أحست البنت ان هناك شخص يقف معها حتى وان كان شخصا" واحدا" ستكون شجاعة وتختار الرجل المناسب لها.أما مسألة الطلاق فلقد أصبحت عادية جدا" وسببه هو الاختيار منذ البداية وعدم التوافق بين الشريكين .
يشرفني جدا" تواجدك هنا أستاذي العزيز ...تحياتي لك