بدأت بهذا العنوان حتى ابين انه لازال هناك امل! اي كان المفروض ان يكون العنوان مات الضمير! نعم مات الضمير ولكن احببت ان اكون متفائلا بعض الشي
وهذا هي عادتي دائماً حتى عندما ادرس طلابي انا متفائل ولله الحمد
اليوم هو يوم الثقافه والمثقفين الذين طالما كانت لهم صولات وجولات على مر التأريخ اليوم هم مطالبين بهذا الوقفه
بلدنا يتعرض الى حمله شرسه اعلاميه واشاعات وغير ذلك
لا بد من الوقوف عندها ورص الصف
حتى اذا الطرف الاخر رفض فنحن لا نرفض اليوم المواطن العراقي الشيعي يحرر ارض الاخوه السنه من دنس الدواعش او حواضنهم وللاسف من السنه انفسهم
الذين ما لوا كثيرا واعتمدوا على ترويج الخارج للاسف الشديد ولان هم يمروا بأزمه ولكن اخوانهم من الشيعه لم يسكتوا واعطينا الشهداء والدماء من اجلهم
هناك دول لا تريد للعراق وشعبه الخير عاشت على تراث العصبيه والمذهبيه ونست نفسها انها تمارس اشد اساليب القمع ضد ابناء شعبها
وتتهم من يعيش بسلام بأنه طائفي!!!!!؟ نحن نعيش مع السنه في البصره ويهم يعشون بأمان
على الرغم من تهجير الشيعه من المناطق السنيه ولكن نحن حافظنا على اخواننا من السنه في الجنوب
وهناك كلمه للسيد السيستاني حفظه الله لو قتلو نصفنا ما قتلنا احد منهم
وشكرا للمتابعه