كلنا نترقب ونتبادل نفس السؤال ماهو داعش وكيف وكيف يتمتع بتلك القوة العسكريه قوه اصبحت تعجز دول عن مواجهتها ومن اين لهم تلك الاسلحة
ومن اين لهم تلك الخطط العسكرية التي تذهل القاده العسكرين
وهم فئة كنا نطلق عليهم همجية
ربما نبحر بتلك الاحداث ونعوم في دوامه التخلص من داعش وما داعش الا ورقه لها امتداد لمشاريع ومفتاح سحري لتحقيق انقلاب فكري واقليمي في المنطقة
داعش وجودها لتنفيذ مخطط لمخطط اوسع هو اسقاط دول اقليمية
بسياستين
اولهما الطائفية
والثانيه الاكراد
وكلاهما له علاقه بالدول الاقليمية
ومخططهم الاول الطائفية واستغلال المذاهب الدينيه لتصارع
واستخدام الواقع الكرديه ورقه ثانية لدعم المخطط
تركيا الان تعاني صراع مع الاكراد
ايران تعاني صراع مع الاكراد
سوريا تعاني نفس المفهوم
وهكذا تم عن طريق داعش ايجاد لعبة جديده تنتقل بمفهوم الوباء الى دول اقليمية
من اجل استنزافها بصراع داخلي واسقاطها
وانا على يقين
ان مابعد داعش حرب جديدة وهي الورقة الكردية
وخاصه بعدما اصبح هنالك تحرك كردي في العراق وايران وتركيا وسوريا
وكيف ان تركيا تواجه ذلك التحرك بالقوة
وهي تنال من امريكا التهديد وتستنطق حقوق الانسان والحرية
وهكذا تستمر المهزلة
وتستمر مهزلتنا وندفع الدماء انهار وانهار
وخاصه اذا علمنا ان مركز الدراسات النفسيه الامريكي الاسرائلي يدرس السلوك الايدلوجي والقومي للعرب وعليه هم يخططون ونحن ننفذ المخطط