أوجـَــعْ مَــآ في الـ حَ ـيآة
أنْ تَكونِ لِوحدكِ تُعآني و تُعآني
مـــآ لَّذّة الـ عَ ـيشِ هَذّآ و أنتِ تُعآنين
ولآ أحَـدّ يَدري بِمآ تَشّكُينْ
NoorJan
أوجـَــعْ مَــآ في الـ حَ ـيآة
أنْ تَكونِ لِوحدكِ تُعآني و تُعآني
مـــآ لَّذّة الـ عَ ـيشِ هَذّآ و أنتِ تُعآنين
ولآ أحَـدّ يَدري بِمآ تَشّكُينْ
NoorJan
التعديل الأخير تم بواسطة Jan ; 11/October/2014 الساعة 1:11 pm
غِيابُك َهو وجُودكَ و وجُودكَوبــَوّحي المُستَّمرْ بِك
هُوَ عزَفي لَّحْني وَنشَّوتي
ضمير الأمل
التعديل الأخير تم بواسطة Jan ; 11/October/2014 الساعة 1:09 pm
الغياب موت بطيء
يستنزف ارواحنا ويتركنا بقايا اجساد
خالية
فجأة غبت بكل صمت وبلا وداع
وتركتني عيش مع اشواقي ب صِراع
قبل ماتغيب كنت اتدفى بأحضانك
وهلّه الحمد الله دفّتني نيرانك
بقلمي
في غيآبكَ
تذبل جفون العينوتنكسر بداخل حجراتي القديمة
ومدني العمياء
وطرقاتي المشؤمة المنكوبة
هو الآن يراني منهكا ضعيفا هزيلاً
منكسراً ثمل الخطى والنشيد
لاااااااااااااااااااااااا ااااا
وابدااااااااااااا
لم
ولن
تجف أنهاري
فى أغواااااري
ضمير الأمل
أيها هذا الوداع
أحبس الأمنيات بكف قلبى إذ أرى للوداع كفا تلوح
أكتم النار عنكم بابتسامى ودموعى بسر جمرى تبوح
أى هذا الوداع
أى هذا الوداع فيما عجلت تئد الأمنيات وهى فطام
لم يكد يشرق فجرى حتى جئتنا بالنوى وجاء الظلام
وجاء الظلام وجااااااااااااااااااااااا اااااااااااء الظلام
أى هذا الوداع
لهف قلبى الكليم كيف الجواب لسؤال الضلوع أين الصحاب
ساكنوا الروح ساكنوا الروح ساكنوا الروح
ساكنوا الروح أشعلوها حنينا حينما أبطؤوا اللقاء وغابوا
وغااااااااااااااااااااااا اااابوا
أى هذا الوداع
من معين الوفاء دقوا شداهم رشف القلب حبهم وسناهم
فاعذروا العين فاعذروا العين فاعذروا العين
فاعذروا العين حين فاضت لأنى خفت بعد الوداع ألا أراهم
أى هذا الوداع أى هذا الوداع أى هذا الوداع
تسلك الذكريات فيها نزيفا لربيع مضى أمسى خريفا
ودعوااااااااااااااااااااا اا
ودعوا الطريق لبت خطاهم وشموس الإخاء ولت خسوفا
أيها أيها أيها أى هذا الوداع
اوجع ما في الغياب ان تودع شخص عزيزا..
وانك تعلم انه تستحيل رؤيته مجددا..
الغياب موجع جدا.. بل قاتل..
فبعد غيابك غدوت رمادا بعد الاشتعال بالاشتياق لك..
رمادا تلاشى مع رياح الحزن العاتيه...
فغدا مجرد ذكرى لإنسان محترق...
ومضى زمان على الفراق
والغياب ينبت شجرة يابسة
تأكل جذورها الايام
وانا جائع للّقاء
استجدي ثمرك
يامن اكلها الضباب
مسافات تفصلنا
فلما اذكرك غيبا
وانت لست هنا
أوجَعُ مَافِى الغِياب
شَوقٌ يتأجج أَناء الليل وَ أطرافُ النّهَار !