وفي داخلي ضجة من الأوجاع
كُـ’ــنْتُ بِـٍـٍـٍـٍـِـالأمـْـس آأهْـتَــمُ لأمْـــرِكَـ وَبٍشْـــدَه فْــأعٍــذْرنـــي الْيَــــوم لِتَقْـصــيـري ....
(فآسـ’ـلوبكـ قَـ’ـد حَسـ’ـم الآمـ’ـر )
كمْ أشتقتُ لإهتمآمكَ بيْ .. عِندمآ كنَّا مجرَّد أصدقآءْ !
فِّيِّ "مَجِتّمَعٌيِّ") ثّمَةّ "عدسه مَګبِرةّ") .. تّتَّّسلَطّ عٌلَى "أخَطّأّءأّلَأنِثّى") ؛-فِّقِطّ لَأنِهِأّ "أّنِثّى")
سّ أعمِي بصَريِ عِن كُل مآ يُرهِقنيْ ،
وأتشِبع بْ آللآمُبآلآة . . " وْ أعِيش
مُؤلمـ أن تُبكيكَ الذكرىَ ،
في نفسْ المكآن الذي أبتسمتَ فيه كثيراً
تـــبـــاً لـــهـــم ...
كــيــف نــنــســاهــم وهــم كــ الــوشــم فــي الــقــلب ...!
قَد يرىٰ الآخرون في عيونك بهجه ، و في حديثك متعه ، و في حركاتك حياة
لكنهم يجهلون جانب الوَجَع الذي يئن ألماً في داخلك ..