امريكا لها مصالحها ودائما تحاول الاستفاده من اعدائها او اصدقائها على حد سواء
العراق الان اصبحت مسرح للعبه شطرنج دوليه لكل من ايران -السعوديه-تركيا-قطر- الولايات المتحده
والادهى ان السياسين فى العراق لم يفهمو لحد الان السياسه الامريكيه والبريطانيه
رغم ان معظمهم يمتلكون جوازاتها وعاشو فيهما فتره لايستهان بهما
امريكا لا تريد ان تقطع يد داعش ابدا
هى فقط تريد تقليم اظافرها
تريد اضعافها فى العراق وتقويتها فى سوريا
والهدف تقسيم العراق وتفتيت سوريا
يم يصرخ الجميع
لتحيا دوله الخلافه
او دوله المذهب
مودتى
شكرا ياعم بهلول موضوع قيم ويسلمووووو . ومع ذلك لا أكتفي بهذا الرد لأنه يضايقك أولا , وثانياً : إن الموضوع جميل ويفتح شهية النفس للحوار والنقاش . ربما أنا الوحيد الذي سيغرد خارج السرب وأدلو بدلو مغاير لما طرحه الأخوان هنا , ولا أرمي باللوم على أمريكا وقوى التحالف . ياسيدي الكريم كلنا نعلم بأن أمريكا لها مصالح في المنطقة عموماً والعراق خصوصاً , وربما هذه المعلومة باتت بديهية ولا تخفى على أحد , فلما نلومها أذن على طريقتها في تحقيق مصالحها لازال هي قادرة على تحقيقها بأي طريقة كانت , لماذا نجعل من أمريكا شماعه نعلق عليها أسباب فشلنا وتخلفنا وأخفاقنا في الحفاظ على بلدنا ووحدته ووحدة أرضه وخيراته , وهي ذات الذريعة التي كان يتبعها صدام حسين في قتل الشعب وتجويعه . ياسيدي الكريم لقد أثبتنا لأنفسنا وللعالم بأننا غير قادرين وغير كفوئين على إدارة شؤون أنفسنا وبلدنا وغير مؤهلين للقيادة وللإدارة , وبهذا أعطينا الحجة والذريعة لأمريكا حتى تتدخل بعد أن فقدنا فرصة تاريخية لن تتكرر في تاريخ العراق . ولن يبقى أمامنا إذا أردنا أن ننظر الى أمريكا كعدو أو محتل إلا أن نلملم شتات ماتبقى من جهود وأمكانيات ونصلح أحولنا ونتصالح بيننا كمذهب واحد ثم مع المذاهب الأخرى المختلفة ثم نتصالح مع العالم ونطرد الفاسدين والمفسدين من العراق , وهذا أمر بات مستحيلاً . وعدى ذلك ما علينا إلا نرضخ ونطأطأ الرؤس لمن هب ودب , ونقبل بأمريكا وغيرها كأمر واقع فرضه علينا جهلنا وتخلفنا وتفرقنا وإختلافنا . شكراً أستاذ بهلول ودمت بخير وسرور .
رجل كل العصور كفيت ووفيت الف تحيه لكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل كل العصور
الحمد لله الذي جعلك لم تكتفي بشكرا ويسلموا لان هاتان الكلمتان لااحبهما ولا اريد ان اشاهدها هنا
تحيتي وانحاءه لردك القيم
شكرا اخي ع الطرح
عندما قال السيد مقتدى نرفض تدخل امريكا الكل وقف بوجهه من سياسيين ومتالناس واتهموه بالعمالة ﻻيران وقالوا بان امريكا هي الوحيدة التي تستطيع القضاء على داعش وقد حذر السيد اكثر من مرة ولكن لم يسمع احد لتحذيراته
يكولون اهلنه( المهره تردس للخيال) الى من يفسر المثل
كفانا خنوعاً وتذللاً لإمريكا وغير إمريكا, وهل فكرنا يوماً ما من يدعم الارهاب. من يمول الجماعات المتطرفة
كلنا قلنا قبل يوم لو جاز التعبير أن السعوديه وقطر هي الداعم الرئيسي لداعش نعم وهو أمرٌ لايَخفى على احد! عجيب!إذن ماذا جرى حتى تأتي العرب لمحاربة داعش
هل حست بخطر داعش ام ماذا . لالا على مأضن انها قد رأت أن داعش قد إضمحلت جهودهُ فقالوا العجل العجل الوحى الوحى يا امريكا انقذينا من زحف الشيعة انقذينا من قاعدةً ستُبنى للإمام المهدي (عليه السلام) فأمريكا عندها الملف الكامل للإمام المهدي(عليه السلام) ويفتقر فقط الى الصورة كما عبّر السيد الشهيد(قدس)فحسّوا بالخطر المتوقع من الظهور..
ونحن كرماء بالعمالة والخنوع السياسي (عمي خل تجي امريكا تخلصنه) نعم تأتي أمريكا تخلصك من الحشد الشعبي والحركات المقاومه لإنها لمست منهم الانتصار ولهم تجارب معهم وخير دليل معركة النجف الاشرف
الى متى وحتى متى يبقى البعيرُ على التلِ
نعم احبتي ان ماشاهدته قوى الشر والرذيله انكسار فلول داعش امام ضربات الحشد الشعبي قد جعل من مؤسسين هذا العار كاد ان يكون تحت الاندثار ولكن تلك الدول الداعمه لهذا الشر المصطنع وخوفا من المد الشيعي حسب مفهومها المتخلف جاءت بأطروحات جديده لعلها تحمي الدواعش وتحفظ ماء وجهها القبيح
تحياتي
المغرد بروعته
صاحب القلم الراقي
موضوع رائع لايقل روعه عن روعتك
استاذنا الجليل
القاعدة وداعش والطائفيه كلها نابعه من المطباخ الامريكي للشرق الاوسط
وهي هنا ترسم خارطة الطريق الجديده
وتصور استاذنا
نقول امريكا هي من اوجد التنظيم الارهابي القاعدة وداعش
ونطلب منها ان تخلصنا منهم
اليس تلك هي المهزلة
عندما كنا اطفال كنا نردد تسقط امريكا واسرائيل ولماذا تسقط لا نعلم
واليوم امريكا صديقه بل تتحكم بمن يحكمنا
وهي الراعي الابوي لنا الذي يبث سمومه في زادنا ومجتمعنا وعلاقتنا الاجتماعية
بل الحاكم اصبح لا يحكمنا الا بعدما ينال بركاتها
المقدسه
هي هدفها زرع التفرقه والأستيلاء على ماتريد
هي هدفها خوض النزعات وتخريب البلاد
هي هدفها نزع الآلفه والمحبه
هي هدفها زرع الرعب في نفوس الشعب
أما داعش فهذا جزء من مرسومها التي تركتهُ لنا بعد مغادرة
بلدنا لم تتركنا هباءاً هكذا
والهدف الأساسي تشويه الدين كذلك بزرع التفريق
علينا الا نكون كما تريد ولانفرق بين اي شخص
موجود على أرض العراق لكي لاينالوا مايريدون
شكراً لك
رد مع اقتباس