ليست هي المرة الأولى التي تتصدر فيها هاشتاقات غريبة من نوعها (الترند المحلي) على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" , خاصةً تلك الهاشتاقات التي تخص المرأة, ولذلك لم يكن مُستبعداً أن يتصدر هاشتاق "الأنثى حلوة إذا.."
الترند اليوم بالكثير من الاجتهادات المضحكة و الجادة والتي تنم عن نظرة مختلفة بين كل شخص و آخر لجمال المرأة , سواء بحسب آراء الذكور أم الإناث.
هناك فئة اعتبرت أن جمال المرأة فقط في تمسكها بالآداب و العادات و التقاليد , وأيضاً بالفروض الدينية,
وهنا يقول عليان المياس: "الأنثى حلوة إذا رفضت التحرر من الدين والرضوخ لاستعباد شياطين الإنس والجن .",
وشهد الآغا التي قالت: "الأنثى حلوة إذا كانت حرة كما بدا لها و لكن ليست سلعة جُلّ اهتمامها الاستعراض بجسدها وإغراء الرجال",
ومروان العشماوي الذي قال: "الأنثى حلوة إذا كانت صحبتها بالقناعة والمعاشرة وبحسن السمع والطاعة لولي أمرها".
من جهة أخرى هناك من يرى جمال المرأة في أمور مختلفة كصمتها عن الكلام أو المديح أو الطلبات وتشجيعها لفريق كرة معين , واهتمامها بشكلها ,
و الكثير من الأمور الأخرى المضحكة أو الساخرة ,
وهنا تقول سنيوريتا: "الأنثى حلوة إذا سكَّرت فمها ووقفت مديح 24 ساعة" ,
و جوجو الحجازية التي علقت قائلة: "الأنثى حلوة إذا كانت ناعمة و مو كل خرجه أو زيارة تحط مكياج خصوصاً في الصباح وقت الدوامات",
وعبد العزيز الحميداني الذي علق ساخراً: "الأنثى حلوة إذا عرفت تسكر باب السيارة بهدوء",
وسما التي تقول: "الأنثى حلوة إذا اهتمت بنفسها وأناقتها وجمالها بس بعيد عن ما يغضب الله",
وتركي الشثري الذي يرى أن الأنثى حلوة إذا: "كانت تشجع فريق النصر".
روتانا