روحي الثكلى ..

أثخنتها الجراح ..

ونخرت الآلام في عظمها حتى تهاوت ..

وبقواها التي خارت ..ترقب من بعيد ..باحثة ..


عن حضن يقيها برودة الأيام..

يتعهدها بالأمـــان ..

متعطشة لأن يرويها الحب و الحنــان..

يربت على أوجاعها ..

ويضمد جراحها ..

يغني لها أنشودة الأمــل ..

ويحكي لها حكايا الصبر والنصر ..

هل انقرض ذلك الحضن ؟؟

أم قصرت في البحث ؟؟

فإن وجدته ...

أريد أن أبلله بدمعي الحار .. ولايلمني ..

أريده أن يمتص نزف جراحي .. ولا يشتكي ..

يبدو أنني سرحت إلى عالم من الخيال





بنيتي الغالية ..


طاهر نزف قلمكِ


صادق بوح قلبكِ


كلمات راقية تصور معنى ساميًا


و إحساسًا بالشفافية تميز !


جميل أن نرقب الأمل رغم ألم الجراح


و الأجمل أن تثمر المعاناة


بروح التفاؤل ...


بوركت بنيتي الغالية !


( أنتظر المزيد من عذبك الذي ينعش الوجدان )






اللهم ما كتبتُ كلمة إلا أردت بها وجهك الكريم

وما بحتُ بخاطر إلا وجّهت وجهَه إليك

وما رسمتُ حرفاً إلا هوى ساجداً على الورق لجلال وجهك

في صفوفٍ مُسطّرةٍ كما المصلّين في المسجد ، والمجاهدين في الميدان

فتقبّل – يا ربّ – مني ما كان طيّباً , وتجاوزْ عن زلاّت القلم


¨ *৲.ღ˛ღ°¨๏.ـالحمد لله الذي وهب لي قلوبــًا ُ أغرس فيها العلم ، فأغنم بها الأجر ، و يطول لي بها العمرہ .˛. ๏¨ ღ˛ღ.৴¨

ღ(͡ღ

৴¨ *৲.ღ˛ღ°¨๏.ـاللهم اغفر لوالديَّ ، و أخويَّ ، و أختي و صديقتي .. اللهم ارحمهم و أكرم نزلهم .. و أسكنهم الفردوس الأعلى من الجنة .. اللهم آمين ๏¨° ღ˛ღ.৴¨

ღ(͡ღ

ہ৴¨ *৲.ღ˛ღ °¨๏.مكانتك يا بلادي دوم في القمة .. من يوم كنتِ إلى اليوم يا بلادي ہ .˛. ๏¨° ღ˛ღ.৴