افعى الاناكوندا الخضراء، التي تعتبر اكبر الأفاعي في العالم قاطبة.
قد تعيش افاع اخرى لفترة اطول، ولكن لا توجد افعى في العالم تضاهي الاناكوندا في الطول والوزن فيمكن لأضخم انواعها ان تنمو لتصل الى طول تسعة امتار ووزن 550 كيلوجراماً
يتعين على الحيوانات التي تعتمد على المياه مثل الاناكوندا الخضراء ان تبحث عن ملاذ آمن لكي تبقى على قيد الحياة وعادة ما تلجأ الى حفر الطين والكهوف الباردة الرطبة.
عينا الاناكوندا وفتحتا الأنف تقعان في الجزء العلوي من رأسها لكي تتمكن من التنفس ورؤية فريستها اثناء غوصها تحت الماء.
يصل قطر الافعى من نوع أناكوندا، التي تعتبر أفعى مائية، الى 30 سنتيمتراً وتعتبر الانثى اكبر حجماً من الذكر .
ومع ان الاناكوندا قد تتناول طعامها مرة او مرتين في السنة الا انها تلتهم فريستها حية بادئة بالرأس , ولأن فكيها مفصولان عن بعضهما البعض، فإن الأفاعي يمكنها ان تلتهم فريسة اكبر منها بكثير.
وعلى الرغم من ان الاناكوندا الخضراء تشتهر بكونها مفترسة للانسان ، الا أنها نادراً ما تهاجم الانسان. وتقتل الاناكوندا فرائسها بقوة العصر لا بالسم، والامساك باحداها يتطلب شخصين على الأقل والكثير من المهارة.
وهي ثعبان كبير الحجم يص الى 12متر في الوضع الطبيعي وهناك بعض الطفرات ان وصلت الى 17متر
وهذي الافعى موطنها الاصلي في امريكا الجنوبيه (اناكوندا متطوره) و اما الاناكوندا الغير متطوره تعيش في
استراليا والفرق بينهما ان الاناكوندا الاستراليه تبيض اما اناكوندا الامازون تولد ولاده.........
وهي ثعبان غير سام و لكن تقضي على فرائسها بالضم والضغط على الجسم حتا يتفتت عظمها وتتفجر عروقها
وباستطاعتها بلع رجل بالغ كاملا وعند وجود فريسة اخرى ترمي ما في بطنها وتلتهم الفريسة
ويقول أحد صيادي الأناكوندا حول هذا الامر: «الشيء الكبير الذي ينبغي الحيلولة دون حصوله هو ما نسميه بـ «الحلقة الشريرة» فالأفعى يتألف جسمها من العضلات، واذا نجحت في تكوين حلقة حول الفريسة،