لك كل الورد والطيب سيدي
وأنت تتجول بين سطوري والحروف
يكفيني يقيناً وافتخاراً أن كلماتي المتواضعة تحظى
بقراءتك الواعية
رائع الحضور المرقب
الحروف الضحوية ترحب بك وبشخصك
كان لابد من الاصغاء لـ تموجات الحرف وهي
تجمع شتات المسافات حينا وحينا تبعثرها تساؤلات شتى.....
وعلى منأى من سكون واضطراب تقف الحروف حائرة وعطرها
يلهث في مسرى الدم ..يغرق ويغرق بصمتٍ وحيرةٍ
يكاد لايسمعُ صداها ألا من طالت يداه القلم وهمست له دفاتره والأشعار
سيدي الشكر وكل الشكر لهذه الأطلالة الرائعة
دمت كما أنت رائعاً