حين يستوطننا الشوق ُ ويحل ضيفا على قلوبنا ُيتحرر منا كل مسمى للألم ُوتنتحر الأحزان عبر تقاسيم الفرح ُلانملك ل أي شيء مستحيل ُنقهر الصعاب ُْْ ونصعد سلمها بسهوله ُُُُتسافر بنا ذاكرتنا ُُ ل تعبث ب أرواحنا ُُُُ على بستان الحنين ُُُُفتغفو أجفاننا على أهداب الاشتياقُُُُ يشتعل القلب شوقا ُُُْوتتأجج الروح حنينا ُُُُويظل النبض يخفق بالأنين ُُُُويتمنى العوده الى هنااك ُُُُفتأبى دمعات الحنين الي أن تنساب ُُُُعلى ملامح الماره ُُُُفلا ترى فيهم سوى تقاسيم وجه