سؤال غريب وربما يتفاجئ القارء به لكن لو كنت غير نفسك والتقيت بنفسك في وقت وزمان ما هل ستحبها ؟
هي دعوى لمعرفة مدى الرضا عن نفسك
ومدى ثقتك بشخصيتك
وكيف تقيم شخصيتك الان ؟؟
سؤال غريب وربما يتفاجئ القارء به لكن لو كنت غير نفسك والتقيت بنفسك في وقت وزمان ما هل ستحبها ؟
هي دعوى لمعرفة مدى الرضا عن نفسك
ومدى ثقتك بشخصيتك
وكيف تقيم شخصيتك الان ؟؟
اولا شكرا ع الموضوع الرائع
ثانيا اني من وجهة نضري حابة شخصيتي كما هي ماريد
اغير ولا اي شي هيج اني وماكو مني ثنين
ثالثا هاي الفكرة خيالية شوية يعني تراد انو شخص
يحط نفسة بمكان هواي ناس وبعدين يبدي يقارن
رابعا اي شخص مو من حقة انو يعترض ع الحالة
اللي هو بيها لان الله هو اللي يخلي كل شخص مناسب
بمكانة المناسب لذالك هذا شئ خارج قدرة البشر
ولا اعتراض على امر الله.......
شكرا لك مرة اخرى عزيزتي
تحية لكِ
سؤال جميل
ربما شخصيتي لا تروق لمن لايعرفني كوني جدية وحدية في التعامل وصريحة جداً
بصورة عامة عن نفسي لا أُقَيم الانسان ان لم اتعرف عليه ربما اعتمد احياناً على الفراسة
لكن كوني غير ضليعة بها فأفضل ان اتعرف على الشخصية قبل اتخاذ القرار في التعامل معها
من عدمهِ , لذا لو كان سؤالكِ شيء واقعي فسيكون تعاملي مشتابه لما اتعامل بهِ مع الباقي
اي اتعرف على الشخصية اولاً ثم اقرر
وبصورة عامة مقتنعة بنفسي رغم ان قلة من يفهموني لكن هذه القله هي النخبة الواعية
وهذا شرف لي
شكراً لطرحكِ
فعلآ موضوع غريب مميز جعلني
آضع (نفسي) أمامي وأقيمها بصراحه لكل شخصيه
مظاهر ومخافي لو كنت اعرف نفسي بحق وكل شيء صغير وكبير عنها
او كنت ارى المظهر الخارجي واقيمها عن بعد اذا كان الاختيار الآول
انا ارى نفسي شخصيه متوازنه لست معصومه عن الخطأ وانا كالبشر احياناً
مااحبه آفعله ولو كان ظلمٌ بحق نفسي يومأًً ما .....
والشخصيات تختلف فعجباً ونادراً ماتلقين شخص لا يعجب بنفســــــه !
قد يكون هناك كثيرُ من الناس مختلفي الشخصيات لا يعجبون بتفاصيل حياتي
عن نفس انا راضيه الحمد لله :)
اما الخيار الثاني نعم
.
.
.
شكراً لروعة طرحك 100:
لو لم اكن انا لكنت رجل كل العصورر
سوف احبها,, وادعوها للعيش فى اماكن اخرى
واللقاء باناس اتمناهم
شكرا لك
ليس بغريب عن ملكة الروائع
وراهبة الابداع
ذلك الاختيار
هنالك تقيم للنفس نابع من القيم النقية الدينية والاجتماعية
وتجعل سلوكيات الشخصية تحقق التوافق الروحاني مع الخالق
وشيء اخر
عندما نحقق طاعة الله فقد اكتسبنا طاعة الروح وحصل توافق وانسجام وتلاحم
مع الذات التي تنظر الى الروح بمفهوم الانسجام
اما
ان تكون الشخصية سلبية
فهي سلبيه غير توافقية مع ذاتها وتترجم ذلك في سلوكها الخارجي
بمفاهيم تستنطقها من المجتمع على انها تبجيل وفي الحقيقه هي انتقاص لكيانها
وعليه
من اجاد توافق مع نفسه اجاد التوافق الايجابي مع المحيط
ومن اختلف مع ذاته انما قد اختلف بتوافقه الاجتماعي مع المحيط
وعليه
الرضا عن النفس لا يتحقق الا بتوافها مع الذات
لتكون بمفهوم واحد