هنا

[qas!m]

لو لم يكن في النفس البشرية ميل لشهوة ما .... فلن يكون لاي تزيين اثر
فيمكن ( احتمالا) فهم تزيين حب الشهوات من النساء والاموال والولدان
ان النفس خلقت وفي داخلها ميل لتلك الشهوات ..
وخلق ذلك الميل بذاته ليس ظلما او اغراءً بالباطل لسببين
اولهما ان ذلك الميل لم يترك بلا رادع باطني هو الضمير او العقل او النفس اللوامة ولا بلا رادع خارجي
من تشريع وتنظيم ....
اما الثاني .. فلان وجود هذا الميل ضروري في اكمال النفس حاجاتها ...وما ينتج عنها من عمران مجتمعات ( النساء .. الاموال ..الولدان )
وانما تكون تلك الشهوات مذمومة ... فيما لو سعت النفس لاشباعها من غير طرقها الصحيحة
فكلا ( التزيينين ) صحيح النسبة من حيث زاوية النظر له ..

[سيد الاحرف]

الانامل المغرده بروعتها
وهمسها الرائع
الزينه عندما تكون من الله فهي تخاطب الروح
اما الزينة التي هي من الشيطان فهي تخاطب النفس
وعليه المفهومان مختلفان
لكون المفهوم الاول يكون اشباعه عن طريق الايمان الروحي وجمالية التي تعصف بالروح عن طريق زينة الايمان
اما المفهوم الثاني تعصف به الغريزه الاشباعيه والتي تنتهي بعامل الشهوات المؤقته

[الايهم]

ماعرف هسه احجي انكره لكن هيج اشياء ....يجب يكون الدليل من التفسير القران الكريم ....وليس رايي ورايي فلان منو احنه حته نفسر القران .. ..تحياتي للجميع وتحية طيبة لك اغرد بهمس

[qas!m]

ماعرف هسه احجي انكره لكن هيج اشياء ....يجب يكون الدليل من التفسير القران الكريم ....وليس رايي ورايي فلان منو احنه حته نفسر القران .. ..تحياتي للجميع وتحية طيبة لك اغرد بهمس

اركنه اذا .... صديقنا
فرق بين التفسير .... وبين اقتناص فكرة

[الايهم]

اركنه اذا .... صديقنا
فرق بين التفسير .... وبين اقتناص فكرة

راح احاول اقتنص الفكرة حبي

[أغرد بهمس]

اركنه اذا .... صديقنا
فرق بين التفسير .... وبين اقتناص فكرة

يالروعتك سيد نيو
راااااائع بمعنى الكلمه

تحيه لك اخي الايهم ....لكنكم لم تفهموا غايتي من النقاش.......
من انا لاتجاوز وافسر ع هواي .....

[أغرد بهمس]

الانامل المغرده بروعتها
وهمسها الرائع
الزينه عندما تكون من الله فهي تخاطب الروح
اما الزينة التي هي من الشيطان فهي تخاطب النفس
وعليه المفهومان مختلفان
لكون المفهوم الاول يكون اشباعه عن طريق الايمان الروحي وجمالية التي تعصف بالروح عن طريق زينة الايمان
اما المفهوم الثاني تعصف به الغريزه الاشباعيه والتي تنتهي بعامل الشهوات المؤقته

عطرت النقاش بااريج مرورك
لم تدع لي كلمه ﻻعقب ع رأيك...

تتجسد الروعه بمعناها الحقيقي بك وبسيد نيو.......
سيد نيو كﻻمك عين الصواب

[أغرد بهمس]

تأملت السر من تزيين الشهوات للإنسان فوجدت أبرزها ثلاثة أسباب:
الأول: وهو ظاهر بين.. أنها ابتلاء وامتحان للبشر، لكي يتميز المؤمن من الكافر والطائع من العاصي، فمن الناس من يبحث عن الشهوة من مال وطعام وشراب وجنس وسلطان وغيرها سواء كانت من حلال أو حرام، وآخرون يستعفون فلا يستمتعون بها إلا من طريق الحلال.
السبب الثاني: في جعل هذه الشهوات محببة إلى النفس .. شوق إليها ومحبة لها، وهذا يدفع الإنسان إلى العمل الصالح سعيا لتحقيق ما تشتهيه نفسه في الآخرة: (ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم).
ولو لم يكن حب هذه الشهوات مغروسا في النفس لما اشتاق إليها، ولما تمناها، لو لم نتذوق لذة هذه الشهوات لما عملنا من أجلها في الآخرة، لكن لما كان الإنسان قد غُرِس فيه حب هذه الشهوات، وعرف مقدار اللذة الناتجة عنها أصبح باحثا عنها، ولهذا ورد الترغيب في القرآن والسنة والوعد للمؤمن بكل ما تشتهيه نفسه.
السبب الثالث: التلذذ بهذه الشهوات وارتياح النفس إليها نعمة من الله تعالى، بأن جعل الإنسان يستمتع وينبسط بهذه الأشياء؛ لكي لا تكون الحياة كلها كآبة وحزن، بل نفرح ونتلذذ بأنواع الطعام، والشراب، وحصول المال، وملكية الذهب والفضة، ونسعد بالبنين، واالسكن، ونستمتع بالزواج، ولو لم يجد الإنسان لذة في هذه الأشياء لتحولت حياته إلى روتين ممل، وربما غلبت عليه الكآبة والحزن وسوء الظن ..
أسأل الله تعالى أن يكفينا بحلاله عن حرامه، وأن يغنينا بفضله عمن سواه.

[كريمے بنزيمے]

سلام عليكم شكرا على الموضوع الطيب ويستحق النقاش واختلف مع الاخت لارا مشرفة الحوارات
آل عمران من الاية 14
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى :
زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14)
فهي شهوات مستحبة مستلذة ; وليست مستقذرة ولا كريهة .
والتعبير لا يدعو إلى استقذارها وكراهيتها ; ووضعها في مكانها لا تتعداه وهنا يمتاز الإسلام بمراعاته للفطرة البشرية وقبولها بواقعها
الله سبحانة زين لنا هذه الشهوات
أولها: حبّ النساء، وقد فطرت عليه قلوب الرجال، حتى إن أشد الرجال بأساً ليضعف ويذل أمام جمال أضعف النساء
وثانيها: حبّ البنين، وهو فطري لا حرج فيه
وثالثها: حبّ المال، وجاء التعبير عنه بالقناطير المقنطرة لبيان محبة الإنسان للكثرة الكاثرة من المال
ورابعها: الخيل المسوّمة، وكانت أجود المراكب وأغلاه
وخامسها: الأنعام، وفيها من المنافع شيء كثير
وسادسها: الحرث، وهو الزرع، ويشمل الجنات والحوائط وحقول الزرع
اما زينة الشيطان واغوائه
( قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون قال فإنك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين قال هذا صراط علي مستقيم ) أقسم الشيطان بعزة الله تحقيقا لقيامه بالإغواء دون تخلف ، وإنما أقسم على ذلك وهو يعلم عظمة هذا القسم لأنه وجد في نفسه أن الله أقدره على القيام بالإغواء والوسوسة وقد قال في سورة الحجر رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين . والعزة : القهر والسلطان ، وعزة الله هي العزة الكاملة التي لا تختل حقيقتها ولا يتخلف سلطانها ، وقسم إبليس بها ناشئ عن علمه بأنه لا يستطيع الإغواء إلا لأن الله أقدره ولولا ذلك لن يستطيع نقض قدرة الله تعالى .


وفي الاخير كن صادقًا مع الله ؛ تأتيك أجمل وأجزل عطاياه ، وتُهدى - بإذنه ورحمته - نحو جنة فيها تلقاه

[فاينمن]

مره سمعت من احد العلما ... قال عندما تکون الشهوات من حلال فلتزیین یکون من الله مثلا الرجل یرغب فی زوجته

واذا کانت الشهوات من حرام فلتزیین من الشیطان مثلا حب الزنا و ما شابه

من باب العلمی زیین یعنی انه الخلایا العصبیه والدماغ یگدر یفسر و یدرک الشهوات و یتلذذ بیهن

ارجوا السماح اذا کان تداخلی بلموضوع مو بمکانه