توقعات سنة 2012
الباحث الفلكي ...علي البكري
.....................................
..... لتوقعات العالمية ...............
....الطبيعة ...سيكون لها تاثير كبير وخصوصا بعد النصف الثاني وقد نشهد تسونامي مدمر فالساعة الكونية تؤشر خطر قادم من الطبيعة خصوصا تحرك المياه والاعاصير والزلازل الامراض قد تلف وتدور حولنا مناخ غير منتظم
............................
...الحكومات ......تشهد هذه السنة نشوء تحالفات غير محسوبة ويلفها الغموض وقد تنكشف الكثير من الخفايا نهاية هذه السنة
...............................
الاقتصاد ....اسعار غير متوقعة للنفط قد تغير اقتصاد دول وقد تزحف معدلاتها صعودا خصوصا بعد النصف الثاني من السنة
.....الشخصيات المهمة عالميا....غياب شخصيات لها طابع سياسي عن ساحة الاحداث وشخصيات دينية بعد النصف الثاني وقد ينفرط عقد تحالفات ومسميات. سنة 1916 قد تعيد نفسها لكن بشكل اكثر تحضرا
...............................
.....عراقيا .....تحولات مهمة في جوانب مختلفة
....الحكومة .....الانفتاح حول مفاهيم جديدة سيكون لها اثر واضح مبادرات من شخصيات سياسية لها ثقلها وتحالفات غير متوقعة بين بعض من الأحزاب والشخصيات تبادل الأدوار قد يكون محور جديد كما ستتحرك الحكومة بشكل منظم لاستقطاب شخصيات معروفة وتقديمها للعلن في جانب أخر سنشهد حلول مهمة لمواضيع مثل الاقتصاد شركات عالمية ...الكهرباء ...الديون.....الاستثمار هذه العناوين هي الأكثر هيمنة في الساحة تحولات في مواقف الكثير من المعارضين نحو الاتفاق وقت مهم جدا للعمل والنصف الثاني هيمنة الكثير من المواضيع التي تدعم الساحة العراقية داخليا
....الواقع السياسي....أفق جديد يلوح سماته الاتزان وعدم التفريط في التقدم الذي حصل صبغة جديدة سيكون لها اثر ايجابي على حياة العراقيين ستبدو صورة الديمقراطية أكثر وضوحا كما سيحالف الحظ السياسيين في إظهار صورة أكثر إشراقا لكن هذا مرهون بتحالفات جديدة بعد النصف الثاني
.....الاقتصاد......معالم النمو الاقتصادي هي الأهم حيث فرص الاستثمار تقف عند البوابة العراقية وهناك لاعبين جدد في الساحة العراقية كما سيكون بداية جيدة للقطاع الخاص للنهوض مرة أخرى وتحسن في السيولة النقدية هي الاقرب في الأفق واسعار النفط تسجل ارتفاعا غير متوقع
.....الرياضة......الحظ يطرق البوابة العراقية عبر المدربين زيكو والمدرب راضي شنيشل هذان المدربان المحظوظين سيكون أمامهما طريق سالكة إنشاء لله فقوة الحظ هي التي قد تجعل أصوات العرقيين تصدحا عاليا فرحا بالوصول للنهائيات
.....الفن....ترتفع أسهم هذا الغائب بعيدا حيث سيكون حافلا بالكثير من الفعاليات المحلية والعربية وقد نسمع بتتويج شخصيات عراقية في مهرجانات عربية أو استضافة لبعض الشخصيات العالمية في نهاية السنة.